الاخبار الاقتصاديه ليوم /السبت/ 12 صفر 1430هـ

3 مختبرات مركزية جديدة لتعزيز الدور الرقابي على الغذاء في الرياض

أعلنت أمانة منطقة الرياض أمس عن مشروع إنشاء 3 مختبرات مركزية جديدة لصحة البيئة، لتعزيز الدور الرقابي على المنشآت الغذائية ومحلات الصحة العامة.
وأكدت أنها تعمل حاليا على تحديد مسببات تلوث الأطعمة في المطاعم والبوفيهات ومحلات الوجبات السريعة.

وقال ل"الرياض" المهندس سليمان بن حمد البطحي المدير العام للإدارة العامة لصحة البيئة في أمانة الرياض" جاري البحث حاليا عن موقع لإنشاء المختبرات، المتوقع طرحها للمنافسة قريبا".

ووفقا للمدير العام للإدارة العامة لصحة البيئة فإن المختبرات المركزية لصحة البيئة ستعزز من الدور الرقابي على الغذاء، وستساهم في تحديد مسببات تلوث الغذاء في المنشآت الغذائية والمطاعم والبوفيهات ومحلات الوجبات السريعة.

وأضاف" اجتهدنا وقمنا بإنشاء مختبرات متنقلة لفحص العاملين في المنشآت الغذائية ومحلات الصحة العامة، ونساهم حاليا إلى حد ما في متابعة مسببات تلوث الأغذية.

وزاد" اكتشفنا أن نظافة العاملين وسوء التقيد بالاشتراطات الصحية لتداول الأغذية داخل المنشآت التي تتعلق بالصحة العامة من ابرز مسببات تلوث الأطعمة".

واستطرد المدير العام للإدارة العامة لصحة البيئة" نعمل على حماية الفرد من مخاطر تلوث الاطعمة، ورقابتنا صارمة، ونتولى الإشراف على مصانع الأغذية والمطاعم والمقاهي والبوفيهات والتموينات وكذلك منشآت الصحة العامة والتي من ابرزها محلات الحلاقة والحجامة ومغاسل الملابس والفنادق والأندية الصحية.

وقال" نشترط حصول جميع العاملين بتلك المنشآت على شهادات صحية تثبت خلوهم من كافة الأمراض المعدية التي يمكن أن تصيب المستهلكين عن طريق الغذاء أو عن طريق التعامل المباشر مع العاملين في تلك المنشآت، ووفرنا مختبرات تقوم بإعادة فحص العمالة الراغبة في إصدار شهادات صحية لها حيث يتم في هذه المختبرات فحص لعينات البراز والدم للتأكد من خلوها من الطفيليات والبكتريا والفيروسات المعدية، وتماشياً مع تحديات العصر والمتغيرات التي تطرأ كان لابد من تجهيز هذه المختبرات بصورة جيدة بحيث تتطابق مع اشتراطات المواصفات السعودية والمواصفات العالمية لإنشاء المختبرات وتجهيزها".

وأبان أن «الأمانة» تعاقدت مع إحدى الشركات الوطنية المتخصصة لتطوير وصيانة المختبرات، وأكد تزويد المختبرات بأحدث الأجهزة المتخصصة في الفحوصات الطبية وإكمال منظومة الرقابة على المنشآت الغذائية.

فخامة الرئيس التركي يستقبل معالي رئيس مجلس إدارة الاتصالات السعودية

استقبل فخامة الرئيس التركي عبدالله جول خلال زيارته للمملكة العربية السعودية، معالي رئيس مجلس إدارة شركة الاتصالات السعودية الدكتور محمد بن سليمان الجاسر، الذي قدم لفخامة الرئيس التركي شرحا وافيا عن تطورات الشراكة الواعدة بين شركة الاتصالات السعودية وشركة الاتصالات التركية والتي تعد نموذجاً يحتذى به للشراكة الايجابية الناجعة بين البلدين الصديقين. كما قدم معاليه الشكر و التقدير لفخامة الرئيس التركي على الدعم اللامحدود للاستثمارات السعودية في قطاع الاتصالات التركي

[center]تراجع اليورو أمام الجنيه الاسترليني لأدنى مستوى في شهرين

تراجع اليورو الاوروبي الى أدنى مستوى منذ شهرين مقابل الجنيه الاسترليني أمس الجمعة ليهبط دون 87 بنساً وسط مؤشرات على استفادة العملة البريطانية من تنامي التوقعات بأن أسعار الفائدة البريطانية اقتربت من أدنى مستوياتها مقارنة بالفائدة في منطقة اليورو.
وهبطت العملة الاوروبية الموحدة إلى 86.84 بنساً مسجلة أدنى مستوى لها اليوم بانخفاض 0.5 في المئة عن اليوم السابق لتصل إلى أدنى مستوى منذ أوائل ديسمبر كانون الاول.

وأمام العملة الامريكية ارتفع الجنيه الاسترليني نحو 0.5 في المئة إلى 1.4731 دولار.

وكان بنك انجلترا المركزي خفض الفائدة نصف نقطة مئوية يوم الخميس لتهبط إلى أدنى مستوى لها على الاطلاق عند واحد في المئة في الوقت الذي قرر فيه البنك المركزي الاوروبي إبقاء أسعار الفائدة دون تغيير على اثنين في المئة.

[center]شركات نفط وبتروكيماويات عالمية تشرع في خفض إنتاجها لتفادي خسائر الأزمة المالية

شرعت شركات نفط في خفض إنتاجها من المواد البترولية المكررة تفاديا لتعميق الخسائر التي طفقت تتكبدها جراء الأزمة المالية العالمية التي تهب بعنف على اقتصاديات العالم وتهدد بكساد يزيد من معاناة الشعوب و يفاقم من المشاكل المعيشية وخاصة في دول العالم الثالث والبلدان الفقيرة، فقد بدأت شركات بترولية عالمية في تقليل الإنتاج لبعض المنتجات التي أخذ الطلب عليها يتراجع نتيجة إلى تباطؤ النمو الصناعي تناغما مع انخفاض الإنفاق من المستهلكين الذين تعصف بميزانياتهم تبعات أزمة الائتمان العالمية.
وسجلت خلال الأسابيع الماضية حالات تخفيض لبعض خطوط الإنتاج وتسريح للموظفين في معظم الشركات البترولية الغربية وبعض دول الشرق الأوسط في خطوة تهدف إلى ترشيد النفقات وكبح تسارع الخسائر التي تثقل كاهل الشركات ماليا وتنذر بكساد قد يوصلها إلى مرحلة الإفلاس لاسيما بعد الهبوط الحاد في أسعار المنتجات النفطية واستمرار أسعار المعدات والأجور في مستويات عالية وهو أمر عمق من تآكل العوائد بشكل يقلق المستثمرين في هذه الشركات.

ولم تقتصر إجراءات الشركات البترولية العالمية على تخفيض الإنتاج وتسريح بعض الموظفين فحسب وإنما عمدت إلى إرجاء تنفيذ كثير من مشاريعها الاستثمارية خاصة فيما يتعلق ببناء المصافي ومعامل المعالجة وبعض الاستكشافات البترولية حتى تتضح الصورة وينجلي مسار الاقتصاد العالمي الذي يترنح على غير هدى محيرا المخططين على أي ضفة سوف يرسو.

وعلى الصعيد نفسه طفقت بعض شركات البتروكيماويات العالمية التي تأثرت أسعار منتجاتها بقوة جراء الكساد الاقتصادي وتراجعت بنسبة تصل إلى 70% إلى وقف بعض خطوط الإنتاج لامتصاص الفائق في بعض المنتجات التي لا تجد رواج في الأسواق العالمية مثل مادة " أم تي بي إي" التي تهاوت أسعارها من حوالي 1300 دولار للطن في يوليو الماضي إلى ما يقارب 300 دولار للطن في الوقت الحالي ما جعل إنتاج هذه المادة يشكل عبئا ماليا على بقية خطوط الإنتاج ما أدى بدوره إلى تسريح أعداد كبيرة من الموظفين.

هذه الإجراءات رغم أن البعض يعتبرها ضرورية لبعض الشركات التي ترى أن أرباحها بدأت بالاضمحلال ما يدفعها إلى حافة الإفلاس وعليها أن تتفادى هذا الوضع بالطرق التي تراها مناسبة إلا أنها تضيف متاعب إلى الاقتصاد العالمي من خلال ضخ مزيدا من البطالة إلى السوق العالمي وهو عكس الخطط الاقتصادية التي تهدف إلى تحفيز الاقتصاد من خلال التشجيع على الإنفاق لتوفير السيولة للمساهمة في الدورة الاقتصادية فكيف يحصل ذلك وعدد البطالة يتزايد والفقر يعمق من وجع الشعوب؟.

من ناحية ثانية ارتفعت أسعار خام برنت القياسي في الأسواق الأوروبية فوق 46 دولار للبرميل وسط تفاؤل المستثمرين بإمكانية انتعاش الأسعار في ضوء خطة الرئيس الأمريكي الجديد بارك أوباما التحفيزية التي تهدف إلى ضخ 920 مليار دولار مع أنها تواجه رفضا من قبل مجلس الشيوخ الأمريكي بيد أنها بعثت الارتياح في نفسية المضاربين الذين يحذوهم الأمل في تعويض بعض خسائرهم في عقود النفط.

وظل خام ناميكس القياسي يحوم في مستويات كان عليها منذ عدة أسابيع فوق 40 دولار للبرميل في ظل ضغوط وفرة المعروض وارتفاع المخزونات الأمريكية من النفط الخام و المواد البترولية المكررة. وفي شأن ذا صلة ارتفعت أسعار الذهب إلى 917 دولار للأوقية مع إقبال المستثمرين على المعدن النفيس كملاذ آمن من التقلبات السعرية لكثير من السلع.

[/center]

[/center]

أغنياء هونغ كونغ يخسرون نصف ثرواتهم بسبب الركود الاقتصادي

خسر اغنى 40 رجلا في هونغ كونغ اكثر من نصف اجمالي ثراوتهم مع بلوغ الركود الاقتصادي ذروته في المرفأ الرأسمالي الذي يعمل فيه المليارديرات بحرية الا ان لي كاشينغ لا يزال في مقدمة المشهد. وقالت مجلة فوربس في قائمتها "لأغنى 40 رجلا في هونغ كونغ" لعام 2009 ان لي -- الملقب "سوبرمان" -- شهد نصف ثروته تقريبا وهي تذهب عنه ليتبقى معه 16.2 مليار دولار.
عمل لي (80 عاما) رئيس شيونغ كونغ هولدنجز وهوتشيسون وامبوا -- والذي هرب من الصين عندما كانت تحت الاحتلال الياباني عام 1940 -- في صناعة الورود البلاستيكية وبنى امبراطورية تجارية عالمية متنوعة.

وتراجعت ثروات اغنى 40 رجلا في هونغ كونغ من 179 مليار دولار قبل عام واحد الي 82 مليار دولار وفقا لتقديرات فوربس.

وانخفض عدد المليارديرات من 40 الي 19.

تراجع مبيعات بي إم دبليو بنسبة 5 %

قالت شركة بي إم دبليو، الشركة المصنعة للسيارات الفاخرة الألمانية أمس إن مبيعاتها خلال العام 2008 قد انخفضت بنسبة 5 في المائة،

خبراء:استراتيجية السعودية في الاستثمار الزراعي الخارجي طويلة المدى

استبعد مختصون في الشأن الزراعي أن تبطئ السعودية من خطواتها في مجال الاستثمار الزراعي الخارجي عقب تراجع أسعار الأسمدة والحبوب في الأسواق العالمية.مؤكدين على تحرك من قبل الحكومة مبني على استراتيجية سياسة طويلة المدى غير مقترنة بتذبذب الأسعار في الفترة الحالية.
وارتكز المختصون في حديثهم ل"الرياض" على الخطاب الصريح لمجلس الوزراء في مايو الماضي الذي أكد على تبني مجموعة من الحلول الإستراتيجية على المدى القريب والمتوسط والبعيد للسيطرة على ارتفاع أسعار الغذاء ومن أجل تأمين الغذاء في ظل المخاوف العالمية التي تهدد الأمن الغذائي في المملكة.

وقد أكد الأستاذ في قسم الانتاج النباتي في كلية علوم الأغذية والزراعة الدكتور عبدالعزيز الحربي أن الأزمة العالمية ساهمت في انخفاض اسعار المواد العضوية وأسعار الحبوب،الأمر الذي يجعل من الاستثمار في الخارج،حالياً، افضل بسبب انخفاض تكاليف الإنتاج. وقال ان تحرك السعودية للاستثمار في الخارج يأتي من أجل الحفاظ على استقرار الأمن الغذائي في المرتبة الأولى.مشددا على أن "الجهود لا يفترض أن تتأثر بتذبذب الأسعار وذلك في سبيل تحقيق بيئة مناسبة لقطاع الأعمال في المجال الزراعي"وتابع"التحرك يجب أن لا يرتكز على تذبذب الأسعار وأن تكون السياسة طويلة المدى".

وفي ما يتعلق بالأسعار محلياً،أشار الحربي إلى أن قرار خفض الدعم على الشعير المقر مؤخراً كان بسبب انخفاض سعر الطن عالمياً،وبالتالي انخفاض اسعاره. كما أن العديد من الحبوب قد انخفضت اسعارها عالمياً،ويتوقع أن يلمس المستهلكون المحليون الفرق في الأسعار قريباً بعد أن تنتهي الكميات المخزنة لديهم،ويبدأوا في الاستيراد مجدداً.

من جانبه قال عبدالله الربيعان عضو اللجنة الزراعية في غرفة تجارة وصناعة الرياض ان السعودية عمدت من خلال استراتيجية في الاستثمار الزراعي الخارجي تأتي في إطار تلبية احتياجات الدولة من المنتجات الغذائية بالذات الحبوب كالأرز والشعير والقمح،والحفاظ على استمرار الإمدادات دون انقطاع.وتابع بقوله"الدولة بخطوتها سوف تتخذ دورا في توفير الغذاء والحفاظ على الأمن الغذائي،ونأمل ان لا تتغير استراتيجية الدولة بسبب إنخفاض الأسعار عالمياً.

وتوقع الربيعان أن تنخفض أسعار الحبوب المستوردة للسعودية كالأرز والشعير بحلول نهاية العام.وقال"التغيير كان في شهر أكتوبر،والسعودية تطلب المواد قبل نحو شهر أو شهرين،لذا سيحتاج الموردون إلى وقت لحين تصريف مخزونهم".

يذكر أن السعودية تأتي في المرتبة الأولى خليجياً من حيث فاتورة استيراد المواد الغذائية التي تبلغ في مجموعها نحو 12 مليار دولار سنوياً.وبحسب الدراسات فإن معضلة أسعار الغذاء مسؤولة عن نحو 30في المئة من ظاهرة التضخم التي تعصف بدول الخليج العربية.

[center]حكومة أبوظبي تدعم رؤوس أموال خمسة بنوك محلية

أعلنت حكومة أبوظبي وبعد إكمال عملية المراجعة الشاملة لخطط نمو القطاع المصرفي ولتنفيذ الاستراتيجيات الاقتصادية الطموحة في الإمارة عن إطلاق مبادرة لتعزيز الملاءة المالية لعدد من المؤسسات المصرفية وهي بنك أبوظبي الوطني بنك أبوظبي التجاري وبنك الخليج الأول ومصرف أبوظبي الإسلامي وبنك الاتحاد الوطني وذلك من خلال زيادة رؤوس أموال / الشق الأول / لهذه المؤسسات المصرفية.
وترى حكومة أبوظبي أن هذه المبادرة تشكل خطوة استراتيجية واستباقية من شأنها تأكيد الثقة في المؤسسات المصرفية خاصة في ظل الظروف الاقتصادية الراهنة عالمياً.

وصرح معالي حمد الحر السويدي عضو المجلس التنفيذي وكيل دائرة مالية أبوظبي بأن الحكومة تنظر إلى هذه المبادرة على إنها خطوة مهمة تتيح للقطاع المصرفي في أبوظبي تعزيز مكانته القوية وملاءته المالية مقارنة بنظرائه من المؤسسات المصرفية العالمية وتحقيق الدور المناط بهذه المؤسسات لما يتعلق برؤية الحكومة الحكيمة تجاه اقتصاد الإمارة.

وأضاف معاليه إن هذه المبادرة تسلط الضوء على الرؤية الحكيمة وحرص القيادة الرشيدة لإمارة أبوظبي بقيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات،حاكم إمارة أبوظبي بتحقيق الرفاهية والرخاء الاقتصادي للإمارة.

وبموجب هذه المبادرة ستقوم حكومة أبوظبي بشراء سندات مؤهلة للتصنيف ضمن الشق الأول من رؤوس أموال تلك المؤسسات بقيمة إجمالية قدرها (16) مليار درهم وستكون تلك السندات غير محددة الأجل ولا تعطي حامليها حق التصويت ويحق للبنوك المصدرة سدادها بالكامل وفقاً لشروط معينة.

وقام بنك "جي بي مورغان" بدور مدير الإصدار ومستشار الهيكلة للسندات وقامت مؤسسة كليفورد تشانس بتقديم الخدمات الاستشارية القانونية لكل من حكومة أبوظبي وبنك جي بي مورغان.

7 مليارات ميزانية مشاريع " تحلية المياه " للعام الجاري بزيادة نسبتها 40%

كشف فهيد الشريف محافظ المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة عن ان ميزانية " التحلية " ارتفعت بنسبة 40% عن العام الماضي وبلغت في هذا العام 7 مليارات ريال، مشيراً الى انها ميزانية غير مسبوقة.
وقال في تصريح خص به " الرياض الاقتصادي " :" ابرز مشاريعنا هي خطوط الانابيب لمشروع رأس الزور والتي ستنقل المياه الى الرياض، وقد اعتمد له مبالغ عالية جداً، واعتماد توسعة جديدة لمحطة رابغ الحالية بتوسعة 9 الاف متر مكعب وهي على وشك الانتهاء والتشغيل، اضافة الى اعتماد توسعة اضافية لتغذية القرى والهجر الخارجة عن محافظة رابغ مثل خليص وغيرها.

وزاد : " القطاع الخاص يجري حاليا 3 خطوط انابيب من منطقة الشعيبة لنقل المياه الى مكة المكرمة وجدة والطائف والباحة، يضاف لها خطوط انابيب الشقيق التي تنقل المياه الى محطة الشقيق الى عسير وجازان، وفي المنطقة الشرقية هناك نقل للمياه من محطة الجبيل الى مدن المنطقة الشرقية، وهناك محطة اخرى تم توقيع عقدها مؤخراً وهي محطة تحلية للتناضح العكسي في جدة وطاقتها 240 الف متر مكعب وهذه لتغذية مدينة جدة وحدها وتكلفتها مليار ريال

[/center]

» الاخبار الاقتصاديه ليوم/السبت 7 جمادي الأولى 1430هـ
» الاخبار الاقتصاديه ليوم /الخميس/ 22 ربيع الأول 1430هـ
» الاخبار الاقتصاديه ليوم/الاربعاء/ 28 ربيع الأول 1430هـ