اخر الاخبار ليوم الثلاثاء 6/10/2009م

عضو جمعية المحللين الفنيين: السوق تستهدف مستوى 7 آلاف بنهاية العام الجاري
سوق الأسهم تفقد 20 نقطة.. والسيولة ترتفع 500 مليون ريال

حبشي الشمري وواس من الرياض

سجلت سوق الأسهم السعودية سجلت أمس
تراجعا بـ 20 نقطة (0.31 في المائة)، ليغلق المؤشر في نهاية الجلسة عند 6282 نقطة، على الرغم من ارتفاع السيولة إلى 4.9 مليار ريال مقارنة بما حققته أمس الأول (4.4 مليار ريال )، وفي جلسة السبت (4.01 مليار ريال).

ويرجح محمد بن فريحان عضو جمعية المحللين الفنيين،
فرضية «حذر كثير من المتداولين في الفترة التي يترقبون فيها الإعلانات الربعية.. هم لا يريدون الدخول بكامل السيولة حتى صدور الإعلانات».

وتوقع بن فريحان، وهو عضو في جمعية الاقتصاد السعودية، أن يقترب المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية من مستوى سبعة آلاف نقطة عند نهاية العام الجاري، في وقت أكد فيه أن «جميع المؤشرات الفنية متضخمة» في الوقت الحالي.

وأغلقت جميع القطاعات على تراجع
عدا قطاع التأمين الذي أغلق مرتفعا 0.09 في المائة، حيث تصدر قطاع الأسمنت القطاعات المنخفضة بنسبة 1.60 في المائة، تلاها قطاع شركات الاستثمار المتعدد بنسبة 1.45 في المائة, ثم قطاع النقل بنسبة 0.89 في المائة.

ويصف التراجع في الوقت الحالي
بأنه «طبيعي جدا»، بل إنه يتوقع أن تكون الجلسات حتى نهاية الأسبوع الماضي «جنيا للأرباح»، وذلك «نتيجة لصعود (المؤشر العام) أكثر من عشر جلسات، متوقعا بدء موجة صاعدة صريحة حتى نهاية العام الجاري «تستهدف مستويات سبعة آلاف».

وشهدت قائمة كبار الملاك
تغيرات من أبرزها قيام الأمير عبد الله بن تركي بن عبد العزيز بزيادة ملكيته في شركة أنعام إلى 11.4 في المائة من 10.7 في المائة، وقيام حمد ناصر حمد التويجري بزيادة حصته في شركة مبرد إلى 5.2 في المائة بعد ما كانت 5.0 في المائة.

وشهدت أغلب الشركات تراجعا في قيمها،
فبين 133 شركة شهدت أسهم 34 شركة ارتفاعا تصدرها شركة الاتحاد التجاري بنسبة 9.87 في المائة, تلتها شركة إعادة بنسبة 6.07 في المائة، وتراجعت أسهم 89 شركة تتصدرها شركة أسمنت ينبع بنسبة 5.86 في المائة, تليها شركة المملكة بنسبة 4.04 في المائة, وحافظت أسهم عشر شركات على أسعار إغلاقها ليوم أمس الأول.

وتصدر مصرف الإنماء السوق
بكمية أسهمه المنفذة وقيمة صفقاتها، إذ بلغت 40 مليونا و927 ألف سهم , بأموال بلغت 554 مليونا و962 ألف ريال.

ويرى بن فريحان أن مستوى 6280 «يعتبر دعما جيدا» للمؤشر في الوقت الحالي، ثم 6220، و6140، 6000، وأخيرا 5850، و»لا أتوقع النزول عنها، لكونه تم عندها اختراق الاتجاه الهابط». في المقابل يرى أنه لا توجد «أي مقاومة» في الفترة الحالية حتى مستوى 6800.

وكان مؤشر السوق قد افتتح تعاملات أمس
على اللون الأحمر ونجح خلال نصف الساعة الأول في التخلص من خسائره وتحقيق بعض المكاسب، لكنه سرعان ما عاود الهبوط من جديد وظل على ذلك حتى نهاية التعاملات، رغم أن اللحظات الأخيرة من الجلسة شهدت ارتفاعا بلغ نحو 0.59 في المائة عندما كسب المؤشر 36.9 نقطة.

وبلغت الكميات التى تم تداولها أمس
201.9 مليون سهم تمت من خلال تنفيذ 125.7 ألف صفقة.

وبالنسبة لأداء القطاعات فقد انخفضت جميعها
عدا قطاع واحد وهو قطاع التأمين، حيث ارتفع بنسبة 0.09 في المائة كاسباً 1.01 نقطة، وقد تصدر القطاعات المنخفضة قطاع الأسمنت منخفضاً بنسبة 1.6 في المائة خاسراً 64.62 نقطة، تلاه قطاع الاستثمار المتعدد منخفضاً بنسبة 1.45 في المائة خاسراً 37.58 نقطة، أما قطاع النقل فقد انخفض بنسبة 0.89 في المائة خاسراً 30.52 نقطة، وجاء قطاع الطاقة فى المرتبة الرابعة منخفضاً بنسبة 0.86 في المائة خاسراً 33.75 نقطة.

وتصدر قطاع المصارف قطاعات السوق
من حيث القيم الإجمالية للتداولات في الجلسة، إذ بلغ نصيب القطاع 23.30 في المائة بمقدار 1.15 مليار ريال من إجمالي القيم المتداولة في الجلسة، تلاه قطاع التأمين مستحوذاً على 22.74 في المائة من إجمالي القيمة المتداولة بقيمة بلغت 1.12 مليار ريال.

وارتفع سهم «الراجحي»
بنسبة 1.67 في المائة ليغلق عند 76 ريالا وبحجم تداول بلغ 5.2 مليون سهم، بينما أغلق سهم «سابك» على ثبات سعرى عند 80 ريالا وبحجم تداول بلغ 5.63 مليون سهم، وأغلق «الاتصالات السعودية» مرتفعاً بنسبة 0.5 في المائة ليغلق عند 50.25 ريال محققا حجم تداول بلغ 510 آلاف سهم، بينما أغلق سهم «كهرباء السعودية» منخفضاً بنسبة 0.97 في المائة عند 10.2 ريال محققا حجم تداول بلغ 2.2 مليون سهم، وانخفض سهم «سامبا» بنسبة بلغت 2.22 في المائة ليغلق عند 55 ريالا وبحجم تداول بلغ مليون سهم.

تعليق على حركة سوق الأسهم:
قطاع التأمين ينجو من المنطقة الحمراء

بعد أن استعاد مؤشر تداول لأسهم جميع الشركات قوته أمس الأول
واصل أمس تقلبه، حيث أغلق بنهاية التعاملات منخفضاً بنسبة 0.3 في المائة عند مستوى 6282.4 نقطة. وباستثناء قطاع التأمين، أنهت جميع القطاعات يومها بالخسارة. ومن بين 133 سهماً تم تداولها خلال تعاملات أمس أغلقت 89 سهماً منخفضة وأنهت 34 سهماً يومها مرتفعة،

بينما بقيت عشرة أسهم دون تغيير.
وكان قطاع الأسمنت الذي انخفض بنسبة 1.6 في المائة أسوأ القطاعات أداءً لليوم ليغلق عند 3969.2 نقطة.

وجاء قطاع الاستثمار المتعدد الذي انخفض بنسبة 1.5 في المائة في المركز الثاني ليغلق بنهاية التعاملات عند 2556.8 نقطة.

وقد ورد في الأخبار أن شركة بترورابغ
تتوقع ارتفاعاً كبيراً في حجم مبيعاتها خلال الربع الرابع من هذا العام بعد بدء إنتاجها لمادة البروبلين أوكسايد، حيث ستنتج الشركة 200 ألف طن سنوياً من هذه المادة المهمة.

وكان قطاع التأمين
الكاسب الوحيد خلال تعاملات أمس حيث أغلق مرتفعاً بنسبة 1.0 في المائة لينهي التعاملات عند مستوى 1068.5 نقطة.

أداء القطاعات:

أنهى مؤشر تداول القياسي لأسهم جميع الشركات يومه منخفضاً بنسبة 0.3 في المائة ليغلق عند مستوى 6282.4 نقطة. وكان قطاع الأسمنت الذي انخفض بنسبة 1.6 في المائة الخاسر الرئيسي خلال تعاملات أمس ليغلق عند 3969.2 نقطة.

وقد أنهت جميع الشركات المدرجة في القطاع
يومها بالخسارة. وكانت شركة أسمنت ينبع التي انخفض سهمها بنسبة 5.9 في المائة الخاسر الأكبر في القطاع بعد أن أغلقت عند 52.25 ريال. وجاءت شركة أسمنت اليمامة التي انخفض سهمها بنسبة 3.0 في المائة في المركز الثاني للشركات الخاسرة بعد أن أغلقت عند 46 ريال».

وجاء قطاع الاستثمار المتعدد
الذي انخفض بنسبة 1.5 في المائة كثاني أسوأ القطاعات أداءً. واصلت شركة المملكة القابضة اتجاهها الهبوطي - على الرغم من ارتفاع قيمة استثماراتها المتاحة للبيع – لتكون أسوأ شركات القطاع أداءً حيث انخفض سهمها بنسبة 4.0 في المائة ليغلق بنهاية التعاملات عند 4.8 ريال.

وجاءت الشركة السعودية المتقدمة التي انخفض سهمها بنسبة 0.7 في المائة في المركز الثاني لشركات القطاع الأسوأ أداءً لتغلق بنهاية التعاملات عند 14.15 ريال.

وكانت شركة الباحة هي الشركة الوحيدة في القطاع التي أنهت يومها مرتفعة بعد أن سجلت حركة موجبة بنسبة 0.8 في المائة لتغلق بنهاية تعاملات أمس عند 18.35 ريال.

وكان قطاع التأمين
هو القطاع الوحيد الذي أنهي يومه مرتفعاً على الرغم من أن ثماني شركات فقط من الشركات المدرجة في هذا القطاع البالغ عددها 25 شركة ارتفعت أسهمها في حين انخفضت أسهم 14 شركة.

ولكن بفضل المكاسب الضخمة التي حققتها شركتا الاتحاد التجاري للتأمين التعاوني والسعودية لإعادة التأمين فقد أغلق القطاع في نهاية التعاملات مرتفعاً. وكانت شركة الاتحاد التجاري للتأمين التعاوني التي ارتفع سهمها بنسبة 9.9 في المائة أفضل شركات القطاع أداءً لتغلق بنهاية تعاملات أمس عند 34.5 ريال.
كما ارتفع أيضاً سهم الشركة السعودية لإعادة التأمين بنسبة 6.1 في المائة لتغلق بنهاية التعاملات عند 12.2 ريال.
[b][center]فيما يترقب الصناعيون نتائج الربع الثالث لقطاع البتروكيماويات
«سابك» الأقل ضرراً بين كبريات الشركات العالمية في النصف الأول والأقوى صموداً والأكثر ربحية

الجبيل الصناعية - إبراهيم الغامدي:

يترقب الصناعيون والاقتصاديون المحليون والعالميون
بشغف كبير ما سوف تؤول إليه نتائج الربع الثالث لعام 2009م لقطاع البتروكيماويات حيث تتأهب الشركات لإعلان نتائجها في الأيام القادمة وسط نوع من التفاؤل خاصة بعد النتائج المرضية لبعض الشركات في ختام أعمال الربع الثاني وكان أبرزها نتائج شركة سابك التي كانت الأقل ضرراً من بين كبريات شركات البتروكيماويات في العالم حيث تفوقت سابك على عدة شركات رائدة عملاقة مثل شركة داو كيميكال وشركة شل للكيماويات وشركة باسف وغيرها حيث حققت تلك الشركات خسائر كبيرة متأثرة بتبعات الأزمة الاقتصادية العالمية في الوقت الذي حققت فيه سابك أرباحاً مطمئنة وقدرة على تصعيد طاقاتها الإنتاجية والتسويقية لتعزز مكانتها كأبرز شركة صموداً أمام مختلف الأزمات التي طرأت خلال العام.

ولاحظت "الرياض" في متابعتها لنتائج الربع الثاني
لأكبر أربع شركات بتروكيماوية في العالم بأن سابك كانت فعلاً الأقل ضرراً والأكثر صموداً وربحية وإنتاجية حيث بلغ صافي أرباحها خلال الربع الثاني 1,81 مليار ريال مقابل صافي أرباح 7,55 مليارات ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بانخفاض قدره 76%، في الوقت الذي أعلنت شركة داو كيميكال عن خسارة صافية قدرها 435 مليون دولار للربع الثاني من عام 2009م مقارنة مع صافي ربح للفترة نفسها من عام 2008م بلغ 776 مليون دولار نتيجة لاستمرارية ضعف أعمالها والرسوم ذات الصلة لاستحواذها على شركات أخرى (روم وهاس) مما حدا بالشركة على قرار بيع حصصها في مشروع الأوليفينات المشترك لشركة بتروناس الماليزية بمبلغ 660 مليون دولار.

وكذلك الحال لشركة شل للكيماويات
التي حققت خسائر في الربع الثاني بمبلغ 18 مليون دولار مقارنة مع خسارة قدرها 142 مليون دولار للربع المماثل من عام 2008 نتيجة لانخفاض حجم المبيعات والهوامش وقد انخفض حجم المبيعات بنسبة 17% مقارنة مع الربع الثاني من عام 2008 نتيجة لضعف الطلب العالمي على منتجاتها.

والوضع نفسه من السوء
ينطبق على شركة باسف العالمية للكيماويات التي انخفضت أرباحها الصافية للربع الثاني والبالغة 483 مليون دولار بنسبة 73.6% عن الفترة نفسها من العام السابق نتيجة لما لحقها كمثيلاتها من الشركات العالمية من ضررا بسبب الأزمة الاقتصادية العالمية، وبالنسبة لشركة إكسون موبيل للكيماويات فقد انخفضت أعمالها بنسبة 47% نتيجة لضعف الهوامش وقد حققت الشركة في الربع الثاني من العام الجاري أرباح بلغت 4 مليارات دولار مقارنة مع أرباح نفس الفترة من العام الماضي البالغة 7.7 مليارات دولار مما يعكس انخفاضا حادا في أسعار السلع الأساسية وضعف الطلب. وقد تراجعت أرباح الربع الثاني بشكل أكبر من المتوقع بنسبة 66% بسبب ضعف الطلب وانخفاض هامش الربح وانخفاض الأسعار.

[b][center]موجودات مؤسسة النقد ترتفع لأول مرة منذ 8 أشهر إلى 1494 مليار ريال.. وأرباح البنوك تنخفض

الرياض - الرياض

سجلت موجودات مؤسسة النقد العربي السعودية
أول ارتفاع منذ ثمانية أشهر لتصل إلى 1494 مليار ريال مقارنة بشهر يوليو الماضي والبالغة 1493 مليار ريال، مع ارتفاع أسعار النفط.

وأظهرت البيانات الشهرية،
أن موجودات المؤسسة ارتفعت بنحو مليار ريال مع نهاية شهر أغسطس 2009 لكنها لا تزال منخفضة مقارنة بالعام الماضي حيث وصلت إلى 1619 مليار ريال. وسبق ان عزت مؤسسة النقد السبب في تراجع الموجودات إلى انخفاض أسعار، ودخل البترول بشكل كبير، مقارنة بالعام الماضي، في الوقت الذي استمر فيه الصرف الحكومي، وصرف القطاع الخاص على مستوياتهما المرتفعة للمحافظة على معدل نمو اقتصادي جيد.

من جهة أخرى سجلت البنوك العاملة في السعودية
انخفاضاً في أرباحها المجمعة لشهر أغسطس من العام الحالي، لتصل إلى 2.54 مليار ريال بانخفاض يبلغ 11% مقارنة مع نفس الشهر من العام الماضي، والبالغ 2.85 مليار ريال.

وتشير الإحصائيات
ان أرباح البنوك السعودية المجمعة وصلت الى 21.5 مليار ريال خلال الاشهر الثمانية من العام الحالي 2009م مقارنة مع 23.06 مليار ريال لنفس الفترة من 2008م بنسبة تراجع تبلغ 7%.
[b][center]البراك لـ"الاقتصادية" : مشاريع الـ 80 مليار ريال تنفذ حاليا لمواجهة الطلب خلال السنوات الثلاث المقبلة
«الكهرباء»: نبحث عن مصادر تمويل جديدة بمساعدة الحكومة ونحتاج إلى 300 مليار ريال

م. علي البراك

حبيب الشمري من الرياض

أوضح المهندس علي بن صالح البراك الرئيس التنفيذي للشركة السعودية للكهرباء أن ما تردد عن رصد 80 مليار ريال لتنفيذ مشاريع كهربائية يتعلق بمشاريع الخطة التي يجري تنفيذها حاليا لمقابلة النمو في الطلب على الكهرباء للسنوات الثلاث المقبلة.

وقال البراك في تصريحات خاصة لـ «الاقتصادية»
إن الشركة أعدت خطة للاحتياجات المستقبلية تمتد حتى 2020م لمقابلة النمو في الطلب على الطاقة الكهربائية تتضمن عددا من المشاريع الكهربائية في مجالات التوليد والنقل في مختلف مناطق المملكة تبلغ تكلفتها نحو 300 مليار ريال بمعدل 30 مليار ريال سنوياً حسب الأسعار السائدة حاليا.

وحول مصادر تمويل هذه المشاريع
قال المهندس البراك إن ذلك يتم عن طريق التدفقات النقدية المتوافرة لديها من مبيعات الطاقة بالإضافة لوسائل التمويل المتاحة الأخرى مثل إصدار صكوك إسلامية والحصول على قروض من بنوك الصادرات العالمية، كما حصلت على قرض من صندوق الاستثمارات العامة قيمته 2600 مليون ريال يتم سداده خلال 15 عاماً. وبيّن أنه يأمل أن تتوسع الشركة مستقبلاً في الحصول على تمويلات من هذا النوع عن طريق بنوك الصادرات الأوروبية والآسيوية، لافتا إلى أن الشركة تبحث حالياً عن مصادر تمويلية أخرى بمساندة الدولة تمكنها من تنفيذ خطة المشاريع المعدة للتنفيذ حتى عام 2020، مبينا أن الشركة تسير وفق سياسة واضحة تهدف إلى التنويع في مصادر التمويل بما يسهم في توفير السيولة اللازمة لتنفيذ مشاريعها لتعزيز الطاقة الكهربائية، بما يواكب النمو السكاني والصناعي الكبير الذي تشهده المملكة.

وعن أبرز المشاريع الجاري تنفيذها
أوضح البراك أن أهم مشاريع توليد الطاقة الكهربائية التي تنفذها حالياً توسعة محطة القرية في المنطقة الشرقية بإضافة قدرها 3200 ميجاواط، وستدخل الخدمة في عام (2010م – 2012) وتوسعة محطة الشعيبة في المنطقة الغربية بإضافة 1200 ميجاواط، وستدخل الخدمة في عامي 2011-2012، وأيضاً إنشاء المحطة العاشرة في الرياض وستدخل الخدمة عام 2010م بقدرة 2000 ميجاواط بالإضافة إلى محطات توليد يجري توسعتها في كل من تبوك وجيزان وفرس والمحطة الثامنة في الرياض، وعدد من مشاريع التوليد التي يجري تنفيذها من قبل القطاع الخاص في كل من الشقيق ورابغ والرياض بقدرة 4000 ميجاوات.

وتتضمن المشاريع الجاري تنفيذها
استكمال الربط الكهربائي الداخلي بين مناطق المملكة ومنها إنشاء شبكة جهد 380 كيلو فولت بين وسط المملكة وغربها وبين جنوب المملكة وغربها لتكون منظومة مترابطة تمثل 95% من شبكات المملكة، وستدخل الخدمة عام 2010. وحول تنازل الحكومة عن نصيبها من الأرباح قدم المهندس على البراك جزيل الشكر والعرفان لحكومة خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله - على تمديد الحكومة لتنازلها عن نصيبها من الأرباح التي توزعها الشركة لمدة 10 سنوات مقبلة تبدأ من 30/12/1430هـ مؤكداً بأنه قرار حكيم، حيث سيمكن الشركة من صرف الأرباح للمساهمين من الأهالي ومن في حكمهم، وعلل ذلك إلى أن ما وزع في الأعوام الماضية بواقع 70 هللة لكل سهم وفي حالة عدم تنازل الدولة، فإن ربح السهم الواحد لن يتجاوز 13 هللة، وبالتالي لن تستطيع الشركة توزيع أرباح على المساهمين، حيث تقل النسبة عن 5 في المائة، نافيا أن يكون الإجراء قد وفر نحو ملياري ريال لأن أرباح الشركة لم تتجاوز 1.1 مليار ريال في 2008م.

[/center]
[/b]
[/center]

[/b]
[/center]
[/b]

» الاخبار الاقتصاديه ليوم / الثلاثاء 17/2/2009م
» اخر الاخبار ليوم 7/9/2009م
» الاخبار الاقتصاديه ليوم /الثلاثاء 24 جمادي الأولى 1430هـ