المتفائله عميــدة الأقسام نائب المشرف العام علي منتديات عائلة العراقي المكيه
عدد الرسائل : 16919 العمر : 64 العمل/الترفيه : عمـيـدة الأقســــام مزاجي : رقم العضوية : العضوية العراقيه من الطبقة الأولي تاريخ التسجيل : 14/08/2008
| موضوع: اخر الاخبار ليوم السبت 26/9/2009م السبت سبتمبر 26, 2009 11:27 pm | |
| سهم «سابك» يرتفع 14.6% في سبتمبر ويقود مؤشر السوق إلى الصعود الكلي
«الاقتصادية» من الرياض
أكد تقرير لمركز «معلومات مباشر» أن قطاع البتروكيماويات في السوق السعودية شهد ارتفاعات قوية خلال ما مضى من أيلول (سبتمبر) الجاري، حيث ارتفع خلال الـ 12 جلسة التي مضت من الشهر بما نسبته 8.78 في المائة، وهو بذلك تفوق على المعدل الذي سار به المؤشر العام للسوق السعودية خلال الفترة نفسها حيث بلغت نسبة ارتفاع المؤشر العام 5.07 في المائة فقط، وعلى الرغم من أن جميع قطاعات السوق شهدت ارتفاعات وبنسب مختلفة في الفترة نفسها إلا أن قطاع البتروكيماويات كان له الريادة.
وجاءت ارتفاعات قطاع البتروكيماويات إثر عديد من الأخبار الإيجابية عن التحسن في الاقتصاد العالمي، وخروج بعض الدول من مرحلة الركود التي دخلت فيها منذ أيلول (سبتمبر) 2008، إضافة إلى التحسن الملحوظ في أسعار النفط، هذا إضافة إلى التوقعات التي صدرت عن عديد من المحللين بأن تحقق شركات القطاع (خاصة سابك) نسب نمو معقولة في النتائج المالية التي ينتظرها المستثمرون الشهر المقبل، ويضاف إلى ذلك ما تردد من اتجاه المستثمرين الأجانب إلى الدخول المكثف في شركات القطاع، خاصة سابك.
وخلال الـ 12 جلسة حققت شركات القطاع نسب نمو مختلفة فقد ارتفعت جميعا في مستوياتها السعرية عدا الصحراء الذي أغلق سهمها يوم 16 أيلول (سبتمبر) على السعر نفسه، الذي أغلق عليه يوم 31 آب (أغسطس) «الفترة محل المقارنة». وعاد عملاق البتروكيماويات ليقود شركات القطاع من حيث النمو في مستوياته السعرية، فـ «سابك» ارتفعت بنسبة 14.6 في المائة بمكاسب بلغت عشرة ريالات كاملة خلال تلك الفترة لتأتي على رأس شركات القطاع، تلتها ينساب «التي تمتلك سابك فيها 55.95 في المائة» حيث حققت نموا في سعرها السوقي بنسبة 13.93 في المائة، وجاءت المتقدمة واللجين في المرتبتين الثالثة والرابعة ولكن بارتفاعات متقاربة جدا حيث ارتفعت الأولى 9.39 في المائة حسبما ذكر تقرير «معلومات مباشر» بينما ارتفعت الأخرى 9.22 في المائة، وكانت المجموعة السعودية، التي أعلنت أخيرا تراجع أرباحها الشهرية بنسبة 16.24 في المائة هي أقل الشركات ارتفاعا حيث ارتفعت بنسبة 1.56 في المائة فقط.
ومن الملاحظ أن الشركات الأربع الأكثر ارتفاعا هي الشركات التي واجهت في الفترة الأخيرة اتهامات بعمليات إغراق في أسواق كل من الهند والصين، ما أدى إلى فرض الدولتين رسوما احترازية «يرى البعض أنها حمائية» على هذه الشركات، إلا أن هذه الأخبار يبدو أنها لم تؤثر كثيرا في أداء أسهم تلك الشركات، خاصة أنها جاءت متزامنة مع أخبار إيجابية لتلك الشركات والقطاع بشكل عام، هذا إضافة إلى ما تتمع به هذه الشركات من قوة ذاتية تكسبها مناعة من السقوط وقت الأزمات.
أما «ينساب» فعلى الرغم من أن مجمعها بدأ الإنتاج في تموز (يوليو) من هذا العام، إلا أن الشركة استطاعت الوصول إلى الطاقة الإنتاجية التصميمية في وقت قياسي مع الحفاظ على أعلى مستويات الأداء والسلامة، حيث أكمل المشروع أكثر من 40 مليون ساعة عمل دون إصابات مقعدة، لتصبح «ينساب» واحدا من أفضل المشاريع من نوعها على مستوى العالم. محلل اقتصادي يتوقع عودة المراكز المالية إلى «التجميع للحفاظ على مكتسبات السوق» معطيات إيجابية تحفز الأسهم السعودية في الأسبوع الأخير من الربع الثالث
تستأنف السوق السعودية اليوم تعاملاتها عند مستوى 5948 نقطة.
حبشي الشمري من الرياض
تبدأ سوق الأسهم السعودية اليوم العد العكسي لتداولاتها في الفصل الثالث من العام الجاري، في وقت يبدو التفاؤل سمة أغلبية مراقبي السوق المحلية، وبخاصة فيما يتعلق بأداء قطاعي البتروكيماويات والمصارف على التوالي.
ويتوقع الدكتور عبد الله باعشن - محلل اقتصادي ومالي - أن «يستمر الزخم الإيجابي ـ الذي كانت عليه السوق المالية السعودية في الأسبوع الأخير من رمضان هذا أدى إلى تحرك السوق».
ويرى باعشن، الذي يرأس مجلس إدارة شركة الفريق الأول للاستشارات المالية، أن هناك عدة عوامل محفزة لاستمرار السوق في أدائها الإيجابي، ومنها قرب بدء الكشف عن القوائم المالية الفصلية للشركات المدرجة في سوق الأسهم السعودية، وهو يتوقع عودة عديد من المراكز المالية إلى «التجميع للحفاظ على مكتسبات السوق».
وكانت السوق السعودية قد حققت في الأسبوع الأخير من رمضان ارتفاعات مهمة، مكنتها من ربح 234 نقطة بنسبة ارتفاع بلغت 4.11 في المائة، وجاء الارتفاع بالتزامن مع الارتفاعات التي شهدتها الأسواق العالمية وقرار مجلس الوزراء بتنازل الحكومة عن حصتها من الأرباح في شركة كهرباء السعودية لمدة عشر سنوات مقبلة مما وضع قطاع الطاقة على رأس أكبر القطاعات ارتفاعا خلال الأسبوع.
ويرى عديد من المراقبين أنه كان للتداولات النشطة التي شهدها قطاعي البتروكيماويات والمصارف دور في مساعدة السوق على مواصلة اتجاهه الصعودي، وقد استهل المؤشر العام تداولات الأسبوع بارتفاع ملحوظ واصل بعدها الصعود حتى اخترق حاجز 5800 نقطة في جلسة الأحد وأكمل مشواره إلى أن نجح في اختراق حاجز 5900 نقطة في آخر جلسات الأسبوع ليغلق في نهاية المطاف عند مستوى 5947 نقطة ليودع بذلك المؤشر العام شهر رمضان المبارك بأسبوع أخضر، وبذلك يكون المؤشر قد ارتفع بنسبة 23.8 في المائة منذ بداية العام.
وهنا يرجح الدكتور باعشن تسجيل نتائج إيجابية واضحة لقطاعي البتروكيماويات في الربع الثالث «لأنه ظهرت مؤشرات عديدة في الفترة الحالية أكدت بدء تعافي الاقتصاد العالمي»، إضافة إلى الاستقرار النسبي لأسعار النفط قرب مستويات 70 دولارا».
ويذهب المحلل الاقتصادي في الوقت ذاته إلى أن البنوك السعودية «خرجت فعلا من عنق الزجاجة»، مدعومة بـ «الأنباء عن حل بعض المشكلات في الشركات العائلية (المحلية).. أعتقد ستكون لذلك ردود فعل جيدة.. إضافة إلى أن البنوك رفعت مستويات الحيطة والحذر (خلال الأشهر الماضية) من أجل دعم مراكزها المالية».
وعلى الرغم من تفاؤل باعشن بأداء المؤشر العام المحلي للسوق خلال الأسابيع المقبلة، فإنه يرى أن «تحرك السوق ككتلة وحدة أمرا ليس صحيا..».
وبلغت السيولة خلال الأسبوع الأخير من رمضان 17.5 مليار ريال وهي ترتفع بنحو 30.6 في المائة عن قيم التداولات خلال الأسبوع الذي سبقه عندما سجلت 13.4 مليار ريال، وبلغت الكميات التي تم تداولها خلال الأسبوع 637.6 مليون سهم مقارنة بـ 479.6 مليون سهم للأسبوع الماضي بارتفاع نسبته 32.9 في المائة، في حين بلغ عدد الصفقات المنفذة خلال الأسبوع 471.3 ألف صفقة.
وارتفعت جميع القطاعات في الأسبوع الأخيرة، بقيادة قطاع الطاقة الذي قفز 7.22 في المائة ليكسب بذلك أكثر من 261 نقطة، تلاه قطاع الإعلام وارتفع بنسبة 6.96 في المائة ليكسب بذلك أكثر من 134 نقطة، ثم قطاع البتروكيماويات مرتفعا بنسبة 5.60 في المائة ليكسب بذلك أكثر من 266 نقطة ، فقطاع المصارف وارتفع بنسبة 4.53 في المائة ليكسب بذلك أكثر من 667 نقطة، بينما ارتفع قطاع الزراعة بنسبة 3.85 في المائة كاسبا بذلك أكثر من 173 نقطة. وتصدر سهم «الدرع العربي» قائمة الأسهم الأكثر ربحية حيث ارتفع بنسبة 27 في المائة ليغلق عند 29.4 ريال وبحجم تداول بلغ 4.4 مليون سهم، تلاه «ينساب» وارتفع بنسبة 14.34 في المائة ليغلق عند 31.9 ريال وبحجم تداول بلغ 4.9 مليون سهم ، ثم «الأبحاث والتسويق» وارتفع بنسبة 10.36 في المائة ليغلق عند 30.9 ريال وبحجم تداول بلغ 286 ألف سهم .على الجانب الآخر احتل سهم «الدريس» المرتبة الأولى على قائمة الأسهم الأكثر تراجعا وبنسبة 4.55 في المائة ليغلق عند 44.1 ريال وبحجم تداول بلغ مليون سهم، تلاه وقاية للتكافل وتراجع بنسبة 3.96 في المائة ليغلق عند 31.5 ريال محققا حجم تداول بلغ 10.6 مليون سهم، ثم «الراجحي للتأمين» وتراجع بنسبة 3.36 في المائة ليغلق عند 72 ريال وبحجم تداول بلغ 1.9 مليون سهم. [b][center]محللون: مقررات «العشرين» خالفت توقعات المراقبين بإصرارها على المضي في الإصلاح
الأمير سعود الفيصل يحضر اجتماعات قمة العشرين ويبدو د. محمد الجاسر محافظ مؤسسة النقد.
محمد البيشي من بيتسبرج
خالفت قمة العشرين التي أنهت أعمالها أمس في بيتسبرج توقعات المراقبين والاقتصاديين العالميين الذين قللوا من سقف النتائج الذي يمكن أن تخرج به القمة، بعد أن برزت العديد من القرارات المهمة والأفكار الجديدة التي أقرها القادة بعد مشاورات مطولة خاضها وزراء ومحافظو البنوك المركزية أمس الجمعة.
ويأتي على رأس قائمة تلك المقررات إصرار مجموعة العشرين وتأكيدهاالاستمرار في معالجة القطاع المالي العالمي، وضبط القطاعات البنكية بعدد من التشريعات, منها تطبيق معاهدة بازل 2، إلى جانب تحريك القمة لملف جولة الدوحة الذي أهمل خلال الفترة الماضية بطريقة أزعجت القائمين على التجارة العالمية.
الحمائية ومكافآت المصرفيين والاستمرار في الإنفاق العام والعمل على إعادة التوازن لميزان التجارة العالمية إلى جانب سن تشريعات لمنع تكرار الأزمة محاور اكتسبت أهمية في قمة بيتسبرج أعلى مما كان عليه الحال في قمتي واشنطن ولندن، وهذا ما أثار إعجاب العديد من المراقبين.
استحوذ مستقبل النظام المالي العالمي على جزء كبير من مناقشات القمة، كما تنازلت بعض الدول عن فكرة وقف الإنفاق المستمر منذ اندلاع الأزمة، لتحفيز الاقتصاد العالمي والحفظ على مستوى الوظائف حتى العام المقبل، كما تعهد زعماء العالم بالعمل «بأسرع ما يمكن» لإنجاز جولة الدوحة من محادثات التجارة العالمية المستمرة منذ فترة طويلة. وقال الزعماء في البيان الختامي «ما زلنا ملتزمين بتعزيز تحرير التجارة. نحن عازمون على السعي من أجل إنجاز جولة الدوحة بشكل طموح ومتوازن في 2010».
وأقر زعماء «العشرين» أهمية تطبيق قواعد جديدة بحلول نهاية 2012 لتحسين وضع وحجم رأس مال البنوك. وقالت المسودة إن القواعد «المتفق عليها دوليا» والتي ستعد للمساعدة على منع تكرار الأزمة المالية ستفرض تدريجيا مع تحسن الأوضاع المالية وضمان الانتعاش الاقتصادي. وأشارت إلى أن من المنتظر أن تتبنى الاقتصادات العالمية الكبرى إجراءات لإصلاح نظم المكافآت والأجور في البنوك الكبرى والشركات المالية.
وفي القمة الراهنة أيضا اكتسبت قضية المناخ أهمية أعلى مما كانت عليه في قمتي واشنطن ولندن، حيث اتفق زعماء «العشرين» على تعزيز جهودهم للوصول إلى اتفاق للأمم المتحدة بشأن التغيرات المناخية في وقت لاحق من هذا العام.
وفي هذا الإطار أكد محللون اقتصاديون وإعلاميون أن القمة خرجت بقرارات فاقت التوقعات لعل من أهمها وأكثرها دقة هو تأكيد زعماء «العشرين» أن الاقتصاد العالمي لم يخرج بعد من حالة الانكماش بالكامل وأن الوضع يتطلب المزيد من الرعاية ومن هنا أيدوا عقد قمة في كوريا الجنوبية نيسان (أبريل) المقبل.
وهنا تقول لـ «الاقتصادية» ليلي جو، اقتصادية كندية إن مجرد التعهد بالاستمرار في الإنفاق الحكومي لتحفيز الاقتصاد أكثر ودعم سوق العمل بالوظائف جاء على عكس المطالبات والأحاديث التي كانت تدور في أروقة القمة, وأضافت «يمكن القول إن هناك سقفا أعلى لمقررات القمة الراهنة وتحديدا أكثر لطبيعة المشكلات التي يجب الاستمرار في علاجها».
فيما يعتقد خالد نبوي، صحافي ومحلل إندونيسي، أن إصرار قادة «العشرين» على عدم جعل بيانهم الختامي ومقرراتهم شكلية دفع بالبيان ليكون بناء، حيث وجه رسائل عديدة للأسواق وللقطاع المالي، توجهات يمكن الاعتماد عليها حتى نهاية العام الجاري.
وزاد» ليس هناك أفضل من أن يرصد القادة مسار خططهم الاقتصادية ليتخذ المعنيون كل في مكانه من مستثمرين واقتصاديين ومحللين قراراتهم وخططهم بناء على تلك التوجهات العالمية».
بيتر دانون من ناحيته يؤكد أن ما جرى في بيتسبرج لم يكن متوقعا قياسا بالوضع الذي باتت عليه الأزمة اليوم.. إذ إن الحديث عن الملاذات الضريبية بهذا الوضوح وكذلك عن ضرورة الاستمرار في الإنفاق العام حتى الاجتماع المقبل، وإقرار القادة بأن هناك إجراءات حمائية غير مرضية ويجب معالجتها يشير إلى أن الأزمة مازلت قائمة.
ويتابع «لابد من الإدراك الذي لدى القادة بأهمية المرحلة الزمنية في إعادة صياغة النظام المالي العالمي وتحقيق المكاسب لشعوبها وشعوب العالم جعل النتائج تفوق المتوقع». [b][center]د. التويجري: العالم يفاخر بالشفافية ونحن بالسرية اقتصاديون يتفاءلون بنتائج جيدة للاقتصاد السعودي في الربع الثالث
د. حمد التويجريالرياض – محمد الحيدر:
أبدى اقتصاديون تفاؤلهم الكبير بتحقيق قطاع المصارف السعودية وقطاع البتروكيميكال نتائج إيجابية خلال الربع الثالث من العام الجاري مقارنة بالربع الثاني. وانتقدوا سياسة التكتم وعدم الشفافية لدى بعض الشركات والمصارف السعودية في وقت اتسم فيه الاقتصاد العالمي بالشفافية والوضوح , مؤكدين أن عدم الشفافية يبعث القلق لدى المتعاملين بسوق الأسهم السعودي.
وقال الدكتور حمد التويجري أستاذ الاقتصاد بجامعة الملك سعود بالرياض ل "الرياض الاقتصادي" :
ستكون نتائج الثالث للعام الحالي أفضل من نتائج الربع الثاني في قطاعي المصارف والاسمنت.
وأضاف : " عند مقارنة النتائج بالربع الثالث من العام الماضي فهي غير مؤكدة من ناحية التحسن وذلك بسبب أن الأزمة بدأت بعد نهاية الربع الثالث من العام الماضي وبالتالي كانت نتائج الربع الثالث جيدة , ومع بداية الربع الرابع ظهر تأثير الأزمة وساء الأمر بالربع الأول من هذا العام , ولكن أصبح هناك تحسن ملحوظ في الربع الثاني واستمر كذلك في الربع الثالث. وانتقد التويجري شفافية القطاع البنكي , وقال إنه يعاني من ضعف بالشفافية وما زالت السرية المصرفية لدينا عالية في وقت نجد فيه العالم يفاخر بالشفافية أما نحن نفاخر بالسرية. وزاد : "لا نستطيع أن نتحدث عن توقعات أكيدة فالبنوك ومؤسسة النقد لا توفر بيانات دقيقة توضح مدى التحسن , ولو قارنا السوق السعودي بالأسواق العالمية نجد أن البنوك في الأسواق العالمية تقدم شهريا تقرير وتقدم التوقعات وهو غير موجود لدينا وبالتالي لا نعرف شيئاً عن مشاكل البنوك فيما لو وجدت تلك المشاكل في مثلاً تعثر بعض الديون ومخصصات هذه الديون , ولكن يبقى الوضع بصفة عامة أفضل من السابق. وأكد أستاذ الاقتصاد على أن التحسن بالأسواق العالمية سوف يعطي نتائج أفضل لجميع القطاعات في وقت طرأ تحسن في تداول الأسهم بالإضافة أن الخوف من الأزمة من أن تكون قوية جدا ومؤثرة بدا يقل وحده الخوف بدأت تتلاشى وتحسن جميع الاقتصاديات أصبح في وضع أفضل والاقتصاد الأمريكي تحسن وهو ما سوف ينعكس ايجابيا على الاقتصاد المحلي.
نبيل المبارك
وأشار التويجري إلى أن قطاع الاسمنت شهد تطور بفتح التصدير مع انخفاض الطلب على الاسمنت من الدول المجاورة وقد لا يتسفيد كثيرا , وبالنسبة لقطاع للبتر وكيماويات أكد على انه يعيش تحسن في زيادة الطلب في حين أن قطاع الاتصالات انتعش كثيرا خلال شهر رمضان المبارك وأيام العيد وهو ما سوف يزيد من إيرادات تلك الشركات. وتوقع تحسن كبير في سوق الأسهم السعودي بسبب تحسن الأسواق العالمية خلال الإجازة الماضيه وكذلك الأسواق الخليجية التي تقدمت للأفضل . من جهته ذكر نبيل المبارك مدير عام الشركة السعودية للمعلومات الائتمانية أن قطاع الاسمنت مازال يسجل مستويات عادية وسيكون وفق النسب المتوقعة فالمشاريع مستمرة والإنفاق الحكومي كذلك والطلب على الاسمنت في معدلاته بالرغم من انخفاض الأسعار بسبب زيادة المعروض , مستبعداً حدوث مشاكل بالأرباح. وامتدح المبارك أسعار البتروكيميكال وهو ما سينعكس على أرباح القطاع وخاصة سابك , والشركات الجديدة التي بدأت مؤخراً بالإنتاج والبيع خارج المملكة. وكشف المبارك عن تكتمات مبالغ فيها لبعض الشركات لأمور من المفترض أن تكون أساسيه وهو ما خلق حالة من القلق والارتباك خاصة عند قرارات غير مفهومة ودخول أمور غير متوقعة.
[/center] [/b] [/center] [/b] | |
|