الاخبار الاقتصاديه ليوم/الثلاثاء/ 27 ربيع الأول 1430هـ

حققنا نمواً في أرباح الشهرين الماضيين ومستمرون في تمويل المساكن وانتهاج سياسة محافظة

كشفت الجمعية العمومية التي عقدها البنك العربي، حدوث نمو في الأرباح في الشهرين الماضيين مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي، وهي مؤشرات تتماشى مع الإحصائيات التي كشفت عنها مؤسسة النقد مؤخرا، وأظهرت ارتفاع أرباح المجمعة للبنوك السعودية في شهر يناير الماضي من 2009م.
وحققت البنوك السعودية نمواً في أرباحها المجمعة خلال شهر يناير من العام الحالي، لتصل أرباحها إلى 3.1 مليارات ريال، وهو أعلى مستوى تحققه منذ شهر يونيو 2008م. وقال رئيس مجلس إدارة البنك عبد اللطيف بن حمد الجبر في تصريح ل" الرياض" عقب انعقاد الجمعية، ان البنك يأمل في استمرار نمو الأرباح في الأشهر القادمة، رغم التوقعات باستمرار التحديات الاقتصادية العالمية في العام الحالي؛ لكن البنك يبني توقعاته لمواجهة بيئة عمل أكثر تحديا مع الاستمرار بسياسته المحافظة في مختلف أعماله. وأضاف ان الميزانية العمومية التي أعلنتها الدولة، ستشكل عاملا مهما في مواجهة التقلبات والتحديات التي قد تنتج عن عدم استقرار الوضع العالمي، ونحن واثقون انه في ظل سياسة الحكومة الرشيدة وبما لدى البنك من قاعدة رأسمالية قوية ، وإدارة مخاطر محافظة وقاعدة عريضة من العملاء، يمكننا التطلع للمستقبل بثقة. وأوضح الجبر ان ودائع العملاء ارتفعت في الشهرين الماضيين، سواء كانت ودائع مجانية او المكلفة، وقال ان البنك سيستمر في تمويل بناء المساكن، لمواكبة الطلب المتزايد على هذا القطاع. وحول ضعف توزيع أرباح البنك عن 2008م، قال الجبر ان البنك حرص على تقوية احتياطياته ،وهو مستمر منذ سنوات في تدعيم رأسماله دون تكليف المساهم بدفع الأموال، والأرباح التي يحققها البنك، ولا يتم توزيعها وموجودة للمساهم في ميزانية البنك. وبالنسبة لعملية الاستغناء عن الموظفين، قال رئيس مجلس الإدارة ان البنك لم يستغنِ عن موظفين او يسرحهم لأسباب مرتبطة بالأزمة المالية، وفي بعض الأقسام التي تراجعت أعمالها مثل وساطة الاسهم ، فقد تم توجيه موظفيها الى أقسام أخرى ،مع الإشارة اننا افتتحنا سبعة فروع جديدة ، وعشرة مراكز تلي موني وتسعة مراكز للبيع، وعشرة اقسام جديدة للسيدات، والبنك ليس مؤسسة خيرية ويهمنا إنتاجية الموظف ليتحدد على ضوئها استمراره في العمل في البنك.

وكان البنك العربي الوطني قد عقد جمعيته العمومية العادية العشرين بمقر البنك في الرياض مساء امس الاول (الاحد) بأغلبية نصاب تجاوزت 72.19% من عدد الأسهم الإجمالية للبنك. وأقرت الجمعية عددا من القرارات صادقت بموجبها على تقرير مجلس الإدارة للسنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2008م ، والموافقة على تقرير مراجعي الحسابات للسنة المالية 2008 والمصادقة على قائمة المركز المالي للبنك، كما في 31 /12/2008م وقائمة الدخل عن نفس السنة، كما تمت الموافقة على توصيات مجلس الإدارة بشأن توزيع أرباح عام 2008 بواقع ريال للسهم الواحد يمثل 10 % من قيمة السهم الاسمية، وإبراء ذمة أعضاء مجلس الإدارة عن السنة المالية 2008م. وسيتم صرف الأرباح ابتداء من يوم السبت 4 إبريل 2009م وذلك بالتحويل مباشرة إلى الحسابات البنكية المربوطة بالمحافظ الاستثمارية للمساهمين

مؤشر الأسهم يعبر مستوى 4500 نقطة مدعوما بتفاؤل الأسواق العالمية وارتفاع النفط للأسبوع الخامس

عبرت سوق الأسهم بسهولة مستوى 4500 نقطة للمرة الأولى منذ أربعة أسابيع، مسايرة الارتفاعات التي شهدتها الأسواق العالمية مع تفاؤل المستثمرين بالخطط الأمريكية لإنقاذ القطاع المالي، والهادفة إلى تحقيق الاستقرار، وإخراج الاقتصاد العالمي من الركود.
وعند الإقفال ارتفاع المؤشر نحو 55 نقطة، بنسبة 1.23%، وصولا إلى 4528 نقطة، مع الإشارة أن المؤشر تخلى عن مستوى 4500 نقطة يوم 25 فبراير، بسبب هبوط الأسهم الأمريكية إلى أقل مستوى منذ 12 عاماً، وسجل السوق السعودي بعد ذلك اقل مستوى يبلغ 4130 نقطة يوم 9 مارس الحالي.

واستفاد السوق السعودي أمس من استمرار تحسن أسعار النفط، واقترابها من 53 دولارا، مواصلة ارتفاعها للأسبوع الخامس، وهو اتجاه يتماشى دائما مع الاتجاه الذي تسير عليه أسعار البتروكيماويات التي أظهرت آخر التقارير، استمرار تحسنها مع ارتفاع أسعار النافتا، ومشتقات أخرى تستعمل كمادة لقيم للمنتجين في الشركات البتروكيماوية.

وسجلت أسعار 95 شركة ارتفاعات متباينة تركز أعلاها على أسهم المضاربة ومنها الشرقية والمصافي بنسبة 10%، في حين انخفضت أسعار 21 شركة أبرزها أسهم عذيب بنسبة 6.5% بعد صعودها منذ عملية إدراجها بنسبة 70%، وانخفضت كميات التداول عليه الى 48.3 مليون سهم، مقارنة مع 91.8 مليون سهم في يوم الاحد، و98.3 مليون سهم في يوم السبت.

وسجل السوق تداول 262.3 مليون سهم بقيمة 4.5 مليارات ريال موزعة على أكثر من 147.2 ألف صفقة.

ومن أهم تحركات السوق وصول سهم سابك إلى مستوى 40 ريالاً لأول مرة منذ نهاية شهر فبراير الماضي، وهي الفترة التي سجل بعدها اقل سعر منذ خمس سنوات يبلغ 33.60 ريال.إضافة إلى ذلك واصلت الاتصالات السعودية ارتفاعها وسجلت اعلى نقطة شراء منذ شهر بسعر 38.60 ريال.

وفي الاتجاه نفسه واصلت الأسواق الخليجية ارتفاعاتها الجماعية لليوم الثاني على التوالي؛ فقد ارتفع سوق الدوحة بنسبة 1.5% إلى مستوى 4953 نقطة، وزاد سوق الكويت بنسبة 1.15% إلى 6772.3 نقطة، وارتفع سوق دبى بنسبة 1٫07% إلى مستوى 1558 نقطة، في حين ارتفع سوق أبوظبي بنسبة 0.54% إلى مستوى 2424.80 نقطة، أما سوق مسقط فقد ارتفع بنسبة 0.2% ليغلق عند مستوى 4796.92 نقطة.

العجلان : التكامل الاقتصادي بين المملكة والصين فرصة تاريخية يمكن تحقيقها اليوم

اتفق جمع من رجال الأعمال السعوديين والصينيين في لقاء جمعهم أمس الأول في مقر مجلس الغرف السعودية على أن فرص تطوير التجارة المتبادلة بين المملكة والصين تنمو بصورة غير مسبوقة
في ظل الأوضاع الاقتصادية العالمية الراهنة، والتقارب السياسي المتنامي بين قيادات البلدين.

وفي هذا الشأن أكد محمد العجلان عضو مجلس الأعمال السعودي الصيني، في لقاء جمعه مع سون ياو نائب حاكم مقاطعة هيلونجانج ورئيس الوفد، لي يان لين المستشار الاقتصادي والتجاري بالسفارة الصينية ووفد من رجال أعمال مقاطعة هيلونجانج الصينية االمزايا التكاملية بين الاقتصاد السعودي والاقتصاد الصيني تعاظمت في السنوات الأخيرة.

وأضاف في كلمة لمجلس الأعمال السعودي الصيني خلال اللقاء" لعل أهم تلك العوامل الجديدة الدعم الحكومي اللا محدود من قبل حكومة المملكة والجمهورية الصينية، والذي تمثل في تبادل الزيارات التاريخية على مستوى قيادات البلدين، ونتج عنها عشرات الاتفاقيات الاقتصادية والتجارية، إلى جانب تلاقي المصالح الاقتصادية بين البلدين في ظل الظروف الراهنة على الصعيد العالمي".

ودعا العجلان رجال الاعمال الصينيين لرفع مستوى اهتمامهم بالاستيراد من المملكة بقدر اهتمامهم بالتصدير إليها، خصوصا أن المنتجات السعودية غير النفطية أثبتت جودتها وانتشارها عالميا من خلال وجودها في أكثر من 120 بلدا حول العالم.

وأكد عضو مجلس الأعمال السعودي الصيني أن هذا التقارب الاقتصادي عزز من دور رجال الأعمال في المملكة والصين لتحقيق أهدافهم التجارية، والتي تؤكدها الأرقام، وقال" تشير آخر الإحصائيات في هذا الجانب إلى أن حجم التبادل التجاري بين المملكة والصين قفز في العام 2008 إلى نحو 42 مليار دولار". وحث العجلان رجال أعمال البلدين على الدخول في مشاريع وشراكات عمل مشتركة أكثر جدية وفائدة لاقتصاد البلدين، والابتعاد قدر الإمكان عن المشاريع الضعيفة، مع تجنب المشاريع الوهمية. وفي مجال التبادل التجاري نأمل أن نحرص جميعا على التزام جودة المنتجات وحماية المستهلكين. تلا ذلك كلمة سون ياو نائب حاكم مقاطعة هيلونجانج التي أكد من خلالها الترحيب بما جاء في كلمة محمد العجلان وشكره على دعم النشاط التجاري المتبادل بين البلدين. وعرف سون ياو الحضور من رجال الأعمال بالمقاطعة الصينية ونشاطاتها التجارية والخدمية، التي يمكن أن تشكل فرص عمل مشتركة بين البلدين، مشددا على أن الفرص لا تتوقف.

ثم تحدث المستشار الثقافي والتجاري بالسفارة الصينية بعد ذلك عن العلاقات بين السعودية والصين والأثر الذي تركته زيارة الرئيس الصيني إلى السعودية لزيادة حجم التبادل التجاري بين المملكة والصين، ثم ختم اللقاء بعرضين مرئيين أحدهما للتعريف بالمقاطعة الصينية والآخر عن معرض هاربين التجاري الدولي، فتح بعد نقاشات مباشرة بين رجال الأعمال الحضور.

العجلان : التكامل الاقتصادي بين المملكة والصين فرصة تاريخية يمكن تحقيقها اليوم

اتفق جمع من رجال الأعمال السعوديين والصينيين في لقاء جمعهم أمس الأول في مقر مجلس الغرف السعودية على أن فرص تطوير التجارة المتبادلة بين المملكة والصين تنمو بصورة غير مسبوقة
في ظل الأوضاع الاقتصادية العالمية الراهنة، والتقارب السياسي المتنامي بين قيادات البلدين.

وفي هذا الشأن أكد محمد العجلان عضو مجلس الأعمال السعودي الصيني، في لقاء جمعه مع سون ياو نائب حاكم مقاطعة هيلونجانج ورئيس الوفد، لي يان لين المستشار الاقتصادي والتجاري بالسفارة الصينية ووفد من رجال أعمال مقاطعة هيلونجانج الصينية االمزايا التكاملية بين الاقتصاد السعودي والاقتصاد الصيني تعاظمت في السنوات الأخيرة.

وأضاف في كلمة لمجلس الأعمال السعودي الصيني خلال اللقاء" لعل أهم تلك العوامل الجديدة الدعم الحكومي اللا محدود من قبل حكومة المملكة والجمهورية الصينية، والذي تمثل في تبادل الزيارات التاريخية على مستوى قيادات البلدين، ونتج عنها عشرات الاتفاقيات الاقتصادية والتجارية، إلى جانب تلاقي المصالح الاقتصادية بين البلدين في ظل الظروف الراهنة على الصعيد العالمي".

ودعا العجلان رجال الاعمال الصينيين لرفع مستوى اهتمامهم بالاستيراد من المملكة بقدر اهتمامهم بالتصدير إليها، خصوصا أن المنتجات السعودية غير النفطية أثبتت جودتها وانتشارها عالميا من خلال وجودها في أكثر من 120 بلدا حول العالم.

وأكد عضو مجلس الأعمال السعودي الصيني أن هذا التقارب الاقتصادي عزز من دور رجال الأعمال في المملكة والصين لتحقيق أهدافهم التجارية، والتي تؤكدها الأرقام، وقال" تشير آخر الإحصائيات في هذا الجانب إلى أن حجم التبادل التجاري بين المملكة والصين قفز في العام 2008 إلى نحو 42 مليار دولار". وحث العجلان رجال أعمال البلدين على الدخول في مشاريع وشراكات عمل مشتركة أكثر جدية وفائدة لاقتصاد البلدين، والابتعاد قدر الإمكان عن المشاريع الضعيفة، مع تجنب المشاريع الوهمية. وفي مجال التبادل التجاري نأمل أن نحرص جميعا على التزام جودة المنتجات وحماية المستهلكين. تلا ذلك كلمة سون ياو نائب حاكم مقاطعة هيلونجانج التي أكد من خلالها الترحيب بما جاء في كلمة محمد العجلان وشكره على دعم النشاط التجاري المتبادل بين البلدين. وعرف سون ياو الحضور من رجال الأعمال بالمقاطعة الصينية ونشاطاتها التجارية والخدمية، التي يمكن أن تشكل فرص عمل مشتركة بين البلدين، مشددا على أن الفرص لا تتوقف.

ثم تحدث المستشار الثقافي والتجاري بالسفارة الصينية بعد ذلك عن العلاقات بين السعودية والصين والأثر الذي تركته زيارة الرئيس الصيني إلى السعودية لزيادة حجم التبادل التجاري بين المملكة والصين، ثم ختم اللقاء بعرضين مرئيين أحدهما للتعريف بالمقاطعة الصينية والآخر عن معرض هاربين التجاري الدولي، فتح بعد نقاشات مباشرة بين رجال الأعمال الحضور.

"سيل" تشارك الاتصالات السعودية تنفيذ حملة البطل

تزامناَ مع حملة البطل المقدمة من " STC "تنظم شركة سيل للتوزيع والاتصالات المحدودة الوكيل العام لشركة الاتصالات السعودية حملة تسويقية من فئة الشباب والشابات في معظم اروقة الجامعات والكليات بالمملكة بدءاَ من جامعة الملك سعود وجامعة الامير سلطان وكلية اليمامة بالرياض ومروراَ بجامعة الامير محمد بن فهد بالمنطقة الشرقية وختاماَ بكلية ادارة الاعمال بجدة . وتهدف الحملة لتوعية تلك الفئات العمرية من الطلاب بخاصية الانتر نت وتلبية كافة احتياجاتهم بطريقة ميسرة . وترسيخا من شركة "سيل" لمثل هذه الحملات ودعمها فقد هيأت عدة مواقع متميزة وقامت بتجهيزها بمنافذ بيعية ملائمة واستهدفت تلك الحملات العمل على توفير كافة منتجات شركة الاتصالات السعودية STC لكافة عملائهاخاصة فيما يتعلق بالجوال . هذا بالاضافة للتخفيضات المتاحة لجميع باقات الانترنت ومدى الفائدة التي تعود على هؤلاء الطلاب من ذلك

تحالف سعودي فرنسي لإنشاء أجهزة ضغط عالٍ ومتوسط لصالح الشركة السعودية للكهرباء

أعلن السفير الفرنسي لدى المملكة برتران بزانسنو عن تحالف سعودي فرنسي لتعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين، وإنشاء أجهزة كهرباء ذات ضغط عالٍ ومتوسط لصالح الشركة السعودية للكهرباء.
وأكد بناء وحدة إنتاج صناعية لصناعة الأجهزة الكهربائية تدعم استمرار نشاطات الشركة الفرنسية للكهرباء في المملكة.

وقال بزانسنو إن التبادل التجاري بين الرياض وباريس ارتفع إلى 15%عن العام الماضي، متجاوزا 36 مليار ريال، مبينا أن حجم الصادرات السعودية التجارية إلى فرنسا بلغت 24 مليار ريال في حين بلغت الصادرات الفرنسية التجارية 12 مليار ريال". وأشار السفير الفرنسي الى عدة مشاريع مستقبلية مشتركة بين البلدين تتعلق في مجالات الطاقة والبترول والصحة والتدريب والتعليم، مبينا أن المملكة وقعت اتفاقيتين في مجال التدريب والتعليم وأخرى في التدريب التكنيكي "التقني". وقال السفير الفرنسي لدى المملكة على هامش ورشة عمل نظمتها هيئة المواصفات السعودية أمس تحت عنوان "الدور الذي تلعبه المواصفات القياسية السعودية من أجل سلامة الأشخاص والمعدات" بلغ عدد الاتفاقيات التي تم إبرامها مؤخرا في مجال التعليم 50 اتفاقية مع الجامعات الفرنسية، موضحا أن عدد السعوديين الدارسين بالجامعات الفرنسية هذا العام تجاوز 500 طالب سعودي. إلى ذلك أكد نبيل ملا محافظ الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة عقب توقيعه اتفاقية تعاون فني مع اتحاد الصناعة الفرنسي ان الاتفاقية الجديدة تسعى لتعزيز آفاق التعاون بين المملكة وفرنسا في المجالات المتعلقة بالمواصفات والمقاييس والجودة. وقال" التعاون الفني بين الجهات المعنية بسلامة وحماية المستهلك ساهم في إنجاز دورات تدريبية وحلقات علمية وورش عمل ، إضافة إلى المشاركة في برامج لنقل تقنيات فحص ومراقبة التركيبات الكهربائية في المباني، و تقديم الاستشارات الفنية في المجالات التي كان لفرنسا بها خبرة واسعة كالمواصفات القياسية للتركيبات الكهربائية في المباني"، مبينا في هذا الصدد ان المواصفات القياسية السعودية التي تضمن اشتراطات ومتطلبات السلامة للكهرباء بلغت 2000 مواصفة سعودية

[center]دبي تستضيف ملتقى الاستثمار العربي 2009 اليوم

تنطلق اليوم الثلاثاء في دبي أعمال ملتقى الاستثمار العربي 2009 تحت شعار"إدارة الثروات في عصر الأزمات" وترعى الملتقى رعاية ماسية شركة الإمارات والسعودية للاستشارات الإدارية والاقتصادية ، ذراع تطوير المشاريع للمجموعة والتي ستقدم خلاصة وعميق رؤيتها خلال جلسات المؤتمر في محاور هامة منها إعادة هيكلة الشركات والكيانات المتعثرة وبرامج مدير الأزمات وتمكين المرأة في عصر الأزمة واقتصاديات الاستثمار الزراعي والإنتاج الحيواني عموماً وفي جمهورية مصر العربية خصوصاً باعتباره الاستثمار الأمثل في عصر الأزمة المالية الحالية.
وسيتحدث نيابة عن الشركة الأم لمجموعة الامارات والسعودية خيرة مستشاريها الاقتصاديين والإداريين والزراعيين حول المحاور الأربعة المذكورة أثناء جلسات المؤتمر ، بالإضافة إلى ورش العمل التي ستنعقد على هامشه. ودعت شركة الإمارات والسعودية للاستشارات الإدارية والاقتصادية رجال وسيدات الأعمال لحضور فعاليات ملتقى الاستثمار العربي الذي ينعقد بدعم من الأمانة العامة لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والإتحاد العام لغرف التجارة والصناعة والزراعة للبلاد العربية واتحاد غرف دول مجلس التعاون الخليجي واتحاد غرف التجارة والصناعة الإماراتى وبالتعاون مع مجلس سيدات أعمال دبي بتاريخ 24-25 مارس 2009 وتنظمه شركة اتصال لتنظيم الفعاليات بفندق البستان روتانا.

وتتضمن قائمة المتحدثين في ملتقى الاستثمار العربي نخبة من صناع قرار ووزراء المال والاقتصاد وفي مقدمتهم معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التعليم العالي والبحث العلمي، معالي سلطان بن سعيد المنصوري وزير الاقتصاد، المهندس صلاح سالم بن عمير الشامسي رئيس مجلس إدارة اتحاد غرف التجارة والصناعة ورئيس غرفة تجارة وصناعة أبوظبي، عبد الرحمن سيف الغرير رئيس مجلس إدارة غرفة دبي، المهندس مطر محمد أحمد الطاير رئيس مجلس إدارة والمدير التنفيذي لهيئة الطرق والمواصلات في دبي، الدكتور سعد حمد البرّاك الرئيس والمدير التنفيذي لمجموعة زين للاتصالات المتنقلة الكويتية بالإضافة الى خبراء مال وأعمال واقتصاد واساتذة جامعات ومؤسسات من السعودية والكويت ولبنان وعدد كبير من البلدان العربية.

[/center]

زائر

» الاخبار الاقتصاديه ليوم /الخميس/ 22 ربيع الأول 1430هـ
» الاخبار الاقتصاديه ليوم /الخميس 27 ربيع الآخر 1430هـ
» الاخبار الاقتصاديه ليوم /الثلاثاء 24 جمادي الأولى 1430هـ