المتفائله عميــدة الأقسام نائب المشرف العام علي منتديات عائلة العراقي المكيه
عدد الرسائل : 16919 العمر : 64 العمل/الترفيه : عمـيـدة الأقســــام مزاجي : رقم العضوية : العضوية العراقيه من الطبقة الأولي تاريخ التسجيل : 14/08/2008
موضوع: الأخبار ليوم الجمعه 24 /7/2009 الجمعة يوليو 24, 2009 2:28 pm
تقرير «جلوبل» سهم «سابك» يمتص النتائج ويكسب 1.6 % خلال أسبوع
«الاقتصادية» من الرياض
واصلت السوق السعودية ارتفاعها للأسبوع الثاني على التوالي، مدفوعة بالنتائج المالية الإيجابية للشركات. هذا وقد أغلق مؤشر تداول مسجلا ارتفاعا بلغت نسبته 0.69 في المائة، وأنهى تداولاته عند مستوى 5,670.52 نقطة. وتأثرت السوق إيجابيا بإعلان النتائج المالية لكبرى شركات السوق الشركة السعودية للصناعات الأساسية «سابك». حيث سجلت «سابك» أرباحا صافية قدرها 1.81 مليار ريال (0.60 ريال للسهم) خلال الربع الثاني من العام الحالي 2009 وذلك بعد أن كانت قد حققت خلال الربع الأول من عام 2009 أول خسارة فصلية لها منذ أكثر من سبع سنوات، في حين تراجعت أرباح الشركة لتصل إلى 0.83 مليار ريال (0.28 ريال للسهم) خلال النصف الأول من العام 2009.
وبنسبة تراجع 94 في المائة عن أرباح الفترة نفسها من العام الماضي 2008. وقد عزت الشركة تراجع الأرباح إلى الانخفاض الحاد في أسعار المنتجات البتروكيماوية، البلاستيكيات، والمعادن، بسبب الأزمة المالية والاقتصادية العالمية، وقد أنهى سهم «سابك» تداولاته مغلقا عند سعر 64 ريالا، مسجلا ارتفاعا أسبوعيا بنسبة 1.59 في المائة. وفي أحدث تطورات قضية الإغراق التي كان له أثر كبير في قطاع البتروكيماويات، طالب رئيس مركز تنمية الصادرات في مجلس الغرف السعودية الدكتور عبد الرحمن الزامل الحكومة السعودية بإجراءات مماثلة ضد الصين بسبب قضايا الإغراق التي رفعهتا شركات صينية ضد نظيرتها السعودية، دون مبررات لاتخاذ إجراءات حمائية وفرض رسوم إغراق على صادرات بتروكيماوية سعودية. ودعا الزامل وزير التجارة والصناعة والوزراء ذوي العلاقة بهيئة الصادرات التي صدرت الموافقة عليها قبل سنتين بتوضيح العوائق التي تحول دون إنشائها، خصوصًا أن بقاء الوضع، كما هو عليه الآن تسبب في ضرر كبير للمصدرين.
وبالعودة لإعلانات النتائج المالية، كان من أبرز النتائج التي ظهرت هذا الأسبوع ما سجلته شركة اتحاد اتصالات «موبايلي» من أرباح جيدة. فقد أعلنت موبايلي عن أرباحا قياسية بلغت قيمتها 675 مليون ريال للربع الثاني من عام 2009 مقارنة بأرباح بلغت 448 مليون ريال للربع الثاني من عام 2008 بنمو بلغت نسبته 50 في المائة، كما حققت الشركة أعلى إيرادات منذ تأسيسها خلال تلك الفترة.
وأنهى سهم «موبايلي» تداولاته مرتفعا بنسبة 3.23 في المائة ومغلقا عند سعر 38.3 ريال، أما بالنسبة لقطاع البنوك، فقد شهد أداء مختلطا مما دفع مؤشره إلى تسجيل نمو هامشيا بنسبة 0.52 في المائة. فمن جانب، ارتفع سعر سهمي البنك السعودي البريطاني وبنك الجزيرة بنسبة 4.31 و 4.17 في المائة على التوالي، مقابل تراجع سعر سهمي بنك الرياض والبنك السعودي الهولندي بما نسبته 4.03 و 3.78 في المائة على التوالي.
وفيما يتعلق بأنشطة التداول، فقد شهدت ارتفاعا خلال الأسبوع. حيث ارتفعت كمية الأسهم المتداولة لتصل إلى 1.1 مليار سهم، بنمو بلغت نسبته 48.01 في المائة. كما ارتفعت قيمة الأسهم المتداولة بنسبة 39.28 في المائة، لتصل قيمتها إلى 29.10 مليار ريال (7.76 مليار دولار).
أما فيما يتعلق بالقيمة السوقية للسوق السعودية، فقد بلغت 1,089.32 مليار ريال (290.55 مليار دولار) عند نهاية الأسبوع. وفيما يتعلق بمعدل انتشار السوق، فقد مال نحو الأسهم المرتفعة، مع ارتفاع أسعار 92 سهما وتسجيل 33 سهما تراجعا في أسعارها.
تقرير «كسب المالية» المستثمرون مطالبون بتوزيع محافظهم وفقا لنتائج الشركات
«الاقتصادية» من الرياض
أضاف المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية إلى مستوى إغلاقه الأسبوعي ما يقارب 40 نقطة أغلق بها المؤشر نهاية الأسبوع عند مستوى 5670 نقطة، وعلى الرغم من الارتفاع الطفيف الذي حققه المؤشر، إلا أن حركة المؤشر اليومية شهدت تذبذباً عاليا نسبياً، إذ ارتفع المؤشر مطلع الأسبوع بنسبة 2 في المائة مدعوماً بانتعاش أسواق المال العالمية وارتفاع أسعار النفط ليغلق المؤشر يوم السبت 18 حزيران (يوليو) 2009 عند مستوى 5774 نقطة كأعلى نقطة إغلاق منذ شهر. ومع إعلان «سابك» نتائجها المالية للربع الثاني بتحقيق صافي أرباح بلغ 1.81 مليار ريال مقابل 7.55 مليار ريال للفترة نفسها من العام الماضي ومقابل صافي خسارة 0.97 مليار ريال للربع السابق، ليفقد المؤشر معظم مكاسب اليوم السابق بعد إعلان «سابك» على الرغم من أن النتائج المحققة كانت أكبر من معظم التوقعات. وتوالت بعد ذلك إعلانات نتائج الشركات في أسبوعها الأخير وكان من أبرزها إعلان «الاتصالات السعودية» تحقيق صافي أرباح 2.99 مليار ريال مقابل 3.84 مليار ريال للفترة نفسها من العام الماضي بانخفاض قدره 22 في المائة. إلا أن الإيرادات التشغيلية خلال الربع الثاني ارتفعت بنسبة 5 في المائة مقابل الفترة نفسها من العام الماضي.
ويعود السبب في انخفاض صافي الربح حسب تصريح الشركة نتيجة ارتفاع مصروفات الاستهلاك المصاحبة للتوسعات الرأسمالية، كذلك أعلنت «النقل البحري» تحقيقها صافي أرباح بلغ 108 ملايين ريال مقابل 199 مليون ريال للفترة نفسها من العام الماضي ومقابل 151 مليون ريال للربع السابق.
وبشكل عام فإن النتائج المالية المعلنة عن الربع الثاني لهذا العام تعكس الأثر البسيط الذي واجهته معظم الشركات المدرجة تبعاً لتداعيات الأزمة المالية العالمية ومقدرتها على تجاوزها بأمان. وفي حال استقرار الأوضاع المالية العالمية فمن المتوقع لكثير من الشركات المدرجة في سوق الأسهم السعودية أن تعود للنمو والتعافي، وإن كانت المؤشرات المالية الحالية لا تعكس الصورة الحقيقية للأداء المالي لها، إلا أن قياس الأداء المالي المستقبلي لتلك الشركات يجعلها ذات جاذبية استثمارية عالية على المستوى المتوسط.
ويتوقع أن يشهد الأسبوع المقبل ارتفاعات أعلى مقارنة بهذا الأسبوع مع ارتفاع أحجام التعاملات ومازالت حركة الأسواق المالية العالمية وأسعار النفط محط الأنظار الرئيسي لمعرفة توجهات الأسواق المحلية في الوقت الراهن، كما ينبغي للمستثمر توزيع أصول محفظته الاستثمارية بناء على النتائج المالية الحالية وتحليل الأداء المستقبلي ودراسة المؤشرات المالية المستقبلية في ظل توجهات الاقتصادين العالمي والمحلي.
كشفت بيانات أصدرتها مؤسسة النقد العربي السعودي ''ساما'' أمس، عن استمرار تراجع حجم الموجودات الأجنبية للمؤسسة (الاحتياطيات الحكومية في الخارج) بنهاية الربع الثاني من العام الجاري بنسبة 5.2 في المائة أي بنحو 81 مليار ريال لتستقر عند 1.459 تريليون ريال، مقارنة بنحو 1.540 تريليون ريال بنهاية الربع الأول.
وأعاد اقتصاديون تحدثت إليهم ''الاقتصادية'' أمس، هذا التراجع إلى انخفاض حجم ودائع المؤسسة لدى البنوك الخارجية بسبب السحب منها لتغطية إنفاق حكومي في الداخل وليس نتيجة انخفاض قيمة الاستثمارات الخارجية. وقد سجلت ودائع المؤسسة لدى البنوك الخارجية تراجعا من 314.9 مليار ريال في نهاية الربع الأول إلى 248.3 مليار ريال بنهاية الربع الثاني، أي بتراجع نسبته 21.1 في المائة.
وبحسب البيانات أيضا، فإن إجمالي استثمارات ''ساما'' في الأوراق المالية في الخارج قد سجل تراجعا طفيفا، حيث انخفض من 1.114 تريليون ريال في الربع الأول من العام الجاري إلى 1.1005 تريليون ريال في الربع الثاني، أي بنسبة تراجع 1.2 في المائة.
في مايلي مزيد من التفاصيل:
كشفت بيانات أصدرتها مؤسسة النقد العربي السعودي «ساما» أمس، استمرار تراجع حجم الموجودات الأجنبية للمؤسسة (الاحتياطيات الحكومية في الخارج) بنهاية الربع الثاني من العام الجاري بنسبة 5.2 في المائة أي بنحو 81 مليار ريال لتستقر عند 1.459 تريليون ريال، مقارنة بنحو 1.540 تريليون ريال بنهاية الربع الأول.
وأعاد اقتصاديون تحدثت إليهم «الاقتصادية» أمس، هذا التراجع إلى انخفاض حجم ودائع المؤسسة لدى البنوك الخارجية بسبب السحب منها لتغطية إنفاق حكومي في الداخل وليس نتيجة انخفاض قيمة الاستثمارات الخارجية. وقد سجلت ودائع المؤسسة لدى البنوك الخارجية تراجعا من 314.9 مليار ريال في نهاية الربع الأول إلى 248.3 مليار ريال بنهاية الربع الثاني، أي بتراجع نسبته 21.1 في المائة.
وبحسب البيانات أيضا، فإن إجمالي استثمارات »ساما» في الأوراق المالية في الخارج قد سجلت تراجعا طفيفا، حيث انخفضت من 1.114 تريليون ريال في الربع الأول من العام الجاري إلى 1.1005 تريليون ريال في الربع الثاني، أي بنسبة تراجع 1.2 في المائة.
وأظهرت بيانات «ساما» أن السيولة المتداولة في الاقتصاد المحلي - عرض النقود ن3 - سجلت نموا شهريا بنسبة 16.4 في المائة إلى تريليون ريال بنهاية حزيران (يونيو) الماضي مقارنة بـ 986.8 مليار ريال وبنسبة نمو 16.3 في أيار (مايو). وقد بدأت مؤسسة النقد في نشر بيانات أسبوعية عن عرض النقود (كل يوم أربعاء) على موقعها الإلكتروني منذ نيسان (أبريل) الماضي في خطوة تستهدف مساعدة المتابعين على القراءة الأدق للمتغيرات النقدية في المملكة. ووفقا لأحدث بيانات في هذا الشأن، فإن حجم السيولة المتداولة في الاقتصاد المحلي بنهاية الأسبوع الماضي المنتهي في 16 من تموز (يوليو) الجاري قد شهد تراجعا طفيفا بنسبة 0.18 في المائة إلى 1018.6 مليار ريال، مقارنة بنحو 1020.4 مليار ريال بنهاية الأسبوع الأسبق، أي أنها فقدت نحو 1.8 مليار ريال.
وبحسب بيانات «ساما» أيضا، نما مستوى عرض النقد ن2 (وهو النقد المتداول خارج المصارف مضافا إليه الودائع تحت الطلب والودائع الزمنية والادخارية) في الفترة نفسها بنسبة 0.22 في المائة مقارنة بحجمها في نهاية الأسبوع الأسبق، كذلك ارتفع مستوى عرض النقد ن1 (وهو النقد المتداول خارج المصارف مضافا إليه الودائع تحت الطلب) بنسبة 0.71 في المائة الأسبوع الماضي مقارنة بنهاية الأسبوع الأسبق.
وبالنظر إلى الأرقام السنوية وفق البيانات، فإن عرض النقد ن3 وهو أوسع مقياس للأموال الدائرة (النقد) في الاقتصاد السعودي قد ارتفع بنسبة 9.63 في المائة إلى 1018.6 مليار ريال ريال مقارنة بـ 929.1 مليار ريال بنهاية كانون الأول (ديسمبر) الماضي. وكذلك ارتفع مستوى عرض النقد ن1 بنسبة 15.71 في المائة مقارنة بحجمها في نهاية كانون الأول (ديسمبر) الماضي، كما نما عرض النقد ن2 بنسبة 6.54 في المائة مقارنة بنهاية كانون الأول (ديسمبر) الماضي.
ويأتي هذا الحجم في مستوى السيولة المتداولة في الاقتصاد المحلي في الوقت الذي انتهجت فيه مؤسسة النقد ومنذ الربع الرابع من عام 2008 حتى 16 من حزيران (يونيو) الماضي سياسة نقدية تهدف إلى تحقيق الاستقرار في القطاع المالي في ظل الأزمة المالية العالمية وتوفير السيولة اللازمة للمصارف لتتمكن من أداء دورها التمويلي، وهو الأمر الذي ينعكس بدوره على تحفيز النمو الاقتصادي في البلد. حيث اتخذت المؤسسة حزمة من الإجراءات الاستباقية لتعزيز وضع السيولة كان من آخرها خفض سعر فائدة إعادة الشراء المعاكس الذي تدفعه للبنوك التجارية عن ودائعها لديها إلى النصف وهو ثاني خفض منذ نيسان (أبريل) الماضي في الوقت الذي أبقت فيه على سعر فائدة إعادة الشراء دون تغيير.
[b][center]تقرير «أبحاث مباشر» 13 قطاعا تكتسي باللون الأخضر بالتزامن مع إعلان النتائج.. وترقب لتوجهات الأسبوع المقبل
«الاقتصادية» من الرياض
أشار التقرير الأسبوعي لمركز معلومات مباشر إلى نجاح السوق السعودية في مواصلة ارتفاعاتها للأسبوع الثاني على التوالي لتنهي الأسبوع مرتفعة بنسبة 0.69 في المائة كاسبة أكثر من 38 نقطة. جاء ذلك الارتفاع بعد أن استهل المؤشر العام أسبوعه بمكاسب تعدت 142 نقطة مغلقا عند 5774.72 نقطة وهو الإغلاق الأعلى له خلال الأسبوع تراجع بعدها في الجلسة التالية ثم ارتفع لجلستين متتاليتين حتى أغلق في نهاية جلسات الأسبوع في المنطقة الحمراء وعند مستوى 5670.52 نقطة، وفيما يخص قيمة التداول السوقي فقد ارتفعت هذا الأسبوع محققه 29.1 مليار ريال مقابل 20.9 مليار ريال للأسبوع الماضي بارتفاع نسبته 39.2 في المائة .
يأتي هذا الارتفاع تزامنا مع استكمال إعلان النتائج المالية ربع السنوية للشركات السعودية المدرجة وبالأخص للشركات القيادية في قطاعات المصارف والبتروكيماويات والاتصالات، حيث أعلنت «سابك» أن صافي أرباحها خلال الربع الثاني من العام الجاري قد بلغ 1.81 مليار ريال، مقابل صافي أرباح 7.55 مليار ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بانخفاض سنوي قدره 76 في المائة، ومقابل صافي خسارة 0.97 مليار ريال للربع السابق بنسبة ارتفاع ربعي بمقدار 286.6 في المائة.
يذكر أن هذا الأسبوع قد شهد بداية طرح 240 مليون سهم تمثل 50 في المائة من أسهم الشركة الوطنية للبتروكيماويات «بتروكيم» للاكتتاب العام سيخصص 80 مليون سهم للمؤسسة العامة للتقاعد تمثل 16.6 في المائة من الأسهم المصدرة للشركة بعد الاكتتاب (480 مليون سهم) و 80 مليون أخرى للمؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية وتمثل النسبة نفسها، وبذلك تكون النسبة المتبقية من الطرح، التي ستكون من نصيب الجمهور 16.6 في المائة كذلك أو ما يعادل 80 مليون سهم، وسيتم طرح أسهم الشركة بسعر عشرة ريالات للسهم الواحد خلال الفترة من 18 تموز (يوليو) 2009 إلى 24 تموز (يوليو) 2009.
وبالنسبة لأداء القطاعات خلال الأسبوع يرصد تقرير معلومات مباشر سيطرة اللون الأخضر على أداء 13 قطاعا في حين تلون قطاعان فقط باللون الأحمر، وجاء قطاع الفنادق ليتصدر الارتفاعات وبنسبة 7.36 في المائة كاسبا أكثر من 431 نقطة، تلاه قطاع الاستثمار المتعدد مرتفعا بنسبة 4.70 في المائة كاسبا أكثر من 110 نقاط، ثم على الجانب الآخر قطاع النقل وارتفع بنسبة 4.01 في المائة كاسبا أكثر من 129 نقطة، وتراجع قطاع الاتصالات بنسبة 1.58 في المائة خاسرا أكثر من 29 نقطة، بينما تراجع قطاع الإعلام بنسبة 0.33 في المائة خاسرا أكثر من سبع نقاط .
جاء تراجع قطاع الاتصالات في الوقت الذي أعلنت فيه شركة الاتصالات السعودية نتائجها المالية الأولية التي كشفت عن تحقيقها أرباحا بلغت 2990 مليون ريال بتراجع بلغت نسبته 22 في المائة عن أرباح الشركة في الربع المماثل من العام الماضي، وكانت قد حققت فيه 3840 مليون ريال، في حين تزيد الأرباح الحالية بنحو 20 في المائة على أرباح الشركة في الربع السابق، التي بلغت 2488 مليون ريال. يذكر أن السهم قد شهد تراجعا بنسبة 5.88 في المائة خلال الأسبوع ليغلق عند 52 ريالا محققا حجم تداول بلغ 6.9 مليون سهم .
على صعيد الأسهم خلال الأسبوع يقول تقرير معلومات مباشر إن سهم «الراجحي» للتأمين احتل صدارة الأسهم الأكثر ارتفاعا للأسبوع الثاني على التوالي وبنسبة 30.6 في المائة ليغلق عند 91.75 ريال محققا حجم تداول بلغ 26.3 مليون سهم ، تلاه سهم الدريس وارتفع بنسبة 23.43 في المائة ليغلق عند 35.3 ريال وبحجم تداول بلغ 6.1 مليون سهم ، ثم «بدجت» السعودية وارتفع بنسبة 14.35 في المائة ليغلق عند 65.75 ريال محققا حجم تداول بلغ 3.4 مليون سهم.