كانت البداية من هنا
منشور صغير
قد يقع بين يدي أي شخص ويقرأه ثم يكون مكانه أين
الإهمال وعدم إلقاء البال ... كما حدث معي ومع الكثيرينوهذه نسخة بالعربية
ولكن هناك رجالٌ ونساءٌ أصحاب همم عالية ...
هممهم تطاول النجوم
ولو كان المجد في الثريا لجاوزوه بأعمالهم
ويبحثون عن الأجر أينما كان ... لله درهم
و لا أخالك يا أخي الكريم ويا أختي الكريمة إلا أحدهم
فماذا تتوقع أن تكون نهاية هذا المنشور
والله إنها لأجورٌ عظيمة وحسناتٌ تتكاثر تصب في حساب حسناتك عند الله
فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
(( لأن يهدي بك الله رجلاً واحداً , خيرٌ لك من حمر النعم ))
وقال أيضاً :
(( من دعى إلى هدى , كان له من الأجر مثل أجور من تبعه , لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً ))وانظر الى النتيجه
وبجهود كبيرة من إخوة لنا في الله
وها أنا ذا أزف إليكم البشرى
إسلام مهندس طيران أمريكي وفني معدات فلبيني يعملون في طائرات الإنذار المبكر في الخرج وإليكم الصور تتحدث عن لحظات حميمه
جمعت بين أهل الدعوه وهؤلاء الأخوه المنظمين لركب الناجين من النار إن هم ثبتوا
اللهم ثبتهم بالقول الثابت في هذه الحياة الدنيا وثبتهم في الآخرة
الشيخ فؤاد الرشيد من مكتب توعية الجاليات في البديعة يعانق مهندس الطيران الأمريكي
وهنا يعانق فني المعدات الفلبيني
وهنا الشيخ ابو عبدالرحمن فؤاد الرشيد وصورة مع المسلمين الجدد
وهنا احتفال مصغر احتفاءً بالمسلمين الجدد
وترون الذي بداخل الدائره هذا أمريكي سبقهم بالإسلام هو وزوجته وكان له أثر كبير في إقناعهم
دعوة وانصات باهتمام في جلسه بكل أريحيه على مائدة الحفل المصغر
صورة جماعية
فها هو مكتب توعية الجاليات في البديعه يقدم لكم الفرصه
للدعوةِ إلى الله بأيسر الطرق وأسهلها
لتكون داعياً إلى الله
فما عليك سوى تقديم رقم أي عامل تعرف أنه غير مسلم
وهم يتولون الباقي وبسريةٍ تامة
ويا فرحك وسعد يومك إذا أسلم بسببك أحدهم
فما أنت فاعل