وقال الحافظ ابن حجر أيضا في الفتح: قَوْله (بَاب التَّعَوُّذ مِنْ الْمَأْثَم وَالْمَغْرَم) بِفَتْحِ الْمِيم فِيهِمَا. وَكَذَا الرَّاء وَالْمُثَلَّثَة وَسُكُون الْهَمْزَة وَالْغَيْن الْمُعْجَمَة وَالْمَأْثَم مَا يَقْتَضِي الْإِثْم وَالْمَغْرَم مَا يَقْتَضِي الْغُرْم.
وقال الحافظ ابن حجر أيضا في الفتح: قَوْله (وَالْمَأْثَم وَالْمَغْرَم) وَالْمُرَاد الْإِثْم وَالْغَرَامَة وَهِيَ مَا يَلْزَم الشَّخْص أَدَاؤُهُ كَالدَّيْنِ.
2 - فـــــائـــــدة:
من السائل لرسول الله عن سبب كثرة التعوذ من المغرم؟