المانيا

البلاد

تقع جمهورية ألمانيا الاتحادية في قلب أوربا، فتربط الغرب والشرق، والشمال والجنوب، وهي أكثر دول أوربا سكاناً، ويحيط بها منذ توحيد الدولتين الألمانيتين عام 1990 تسع دول مجاورة. وتعتبر ألمانيا بحكم انتمائها إلى الاتحاد الأوربي وإلى حلف شمال الأطلسي شريكة لدول وسط وشرق أوربا في طريقها إلى أوربا الموحدة.


تبلغ مساحة جمهورية ألمانيا الاتحادية 357022 كيلو متر مربع. ويبلغ أطول امتداد لها من الشمال إلى الجنوب 876 كيلو متراً جواً، ومن الغرب إلى الشرق 640 كيلو متراً. ويصل عدد سكانها إلى حوالي 82ِ6 مليون نسمة. وتتسم ألمانيا بالتنوع الثقافي، والخصائص الإقليمية المتميزة، والجمال الساحر لمدنها وأراضيها الطبيعية.

الطبيعة

تمتاز الطبيعة في ألمانيا بالتنوع الشديد، فتتناغم السلاسل الجبلية المنخفضة والمرتفعة مع المسطحات العالية. والهضاب والمناطق الجبلية والبحيرات والسهول الواسعة. وتنقسم ألمانيا من الشمال إلى الجنوب إلى خمس مناطق طبيعية كبيرة هي:

السهول الألمانية الشمالية المنخفضة التي تتميز بالبحيرات والهضاب الكثيرة، وتتخللها المروج والمستنقعات والأراضي الخصبة حتى سلسلة الجبال الوسطى. وتضم الخلجان البرية المنخفضة، خليج الراين الأسفل، وخليج وستفاليا، وخليج سكسونيا-تورنغن. وتوجد العديد من الجزر المحيطة بساحل بحر الشمال، مثل جزر بوركوم، نوردناي، زولت، و هيلغولاند. أما الجزر الألمانية في بحر البلطيق فهي روغن، هيدنزيه، وفيمارن. وينقسم ساحل بحر البلطيق إلى شواطئ رملية، وصخرية منحدرة. وتتميز المنطقة الواقعة بين بحر الشمال وبحر البلطيق بهضابها المنخفضة، ويطلق عليها "سويسرا هولشتاين".


تفصل سلسلة الجبال الوسطى بين شمال ألمانيا وجنوبها. ويخدم وادي الراين الأوسط ومنخفضات هيسّن كخطوط طبيعية تهدي طرق المواصلات بين الشمال والجنوب. وتشمل سلسلة الجبال الوسطى جبال هونزروك، والأيفل، والتاونوس، وجبال غابة فسترفالد. وتقع سلسلة جبال الهارتس في قلب ألمانيا. أما الشرق فيتميز بغابة بافاريا، وجبال فيشتل، وسلسلة جبال الإرتس.


وعلى حافة السهول المنخفضة في منطقة الراين الأعلى توجد الغابة السوداء، شبيسارت، وجبال الألب السوابية. وينحصر نهر الراين، أهم محور ألماني للمواصلات المائية بين شمال ألمانيا وجنوبها، في واد ضيق تحيط به جبال الراين الإردوازية.


أما منطقة ما قبل الألب في جنوب ألمانيا فتضم الهضاب، والبحيرات الكبيرة جنوباً، علاوة على السهول الحصوية الواسعة، وهضاب بافاريا السفلى ومنخفض نهر الدانوب. وتتميز هذه المنطقة بالمستنقعات، وسلاسل الهضاب ذات القمم المستديرة، مع ما فيها من بحيرات (كيمزيه، شتارن برغر زيه) وقرى صغيرة.


أما الجزء الألماني من جبال الألب، بين بحيرة كونستانس (بودِن زيه) وبلدة بيرشتسغادن فلا يشمل سوى قسم ضيق من هذه السلسلة الجبلية، ويقتصر على جبال ألب ألغوير، والألب البافارية، وألب بيرشتسغادن. وفي أحضان عالم الألب الجبلي توجد بحيرات ساحرة كبحيرة كونيغزيه قرب بيرشتسغادن، وعدد من القرى السياحية المفضلة، مثل غارميش – بارتنكيرشين، و ميتّنفالد.

الطبيعة فى الشتاء فى غابات تورينجن


جبال الالب فى بيرشتسغادن (بافاريا)


قلعة نوربورغ فى جبال الايفل


المناخ


تقع ألمانيا في مجال الرياح الغربية الباردة المعتدلة، بين المحيط الأطلسي في الغرب والمناخ القاري في الشرق. وتعد التقلبات الكبيرة في درجات الحرارة نادرة. وتهطل الأمطار في جميع فصول السنة. ويتراوح معدل درجات الحرارة في فصل الشتاء بين 1,5 درجة مئوية في المنخفضات، و6 درجات مئوية تحت الصفر في الجبال. ويبلغ متوسط درجات الحرارة في فصل الصيف 18 درجة مئوية في المنخفضات و20 درجة مئوية في الأودية المحمية جنوب البلاد. ويستثنى من ذلك وادي الراين الأعلى، الذي يتميز بمناخ شديد الاعتدال، ومنطقة بافاريا العليا التي تهب عليها من حين لآخر رياح الفون، وهي رياح جنوبية ألبية دافئة، ومنطقة الهارتس التي تشكل منطقة مناخية خاصة بها تتميز بالرياح القاسية، وصيف بارد، وشتاء كثير الثلوج

بحيرة إلبه فى منطقة آلغوي فى الشتاء



النــاس


يعيش في ألمانيا قرابة 82,6 مليون نسمة، من بينهم حوالي 7,3 مواطن من أصل غير ألماني، أي ما تصل نسبته إلى 8,9 في المائة من إجمالي عدد السكان. وفي هذا تنوع تساهم فيه، علاوة على المهاجرين الذين يعيشون في ألمانيا، الأقليات الوطنية، والأقاليم والولايات بتقاليدها ولهجاتها المختلفة

السكان

يتميز التوزيع السكاني في ألمانيا، من الناحية الإقليمية باختلافه الشديد، حيث يعيش حوالي ثلث السكان، أي 25 مليون نسمة تقريباً، في 82 مدينة كبيرة، بينما يقطن 50,5 مليون نسمة تقريباً القرى والمدن التي يتراوح عدد سكانها بين 2000 و 100000 نسمة، ويعيش حوالي 6,4 مليون شخص في قرى لا يتجاوز عدد سكانها 2000 نسمة. وتضم برلين، منطقة الجذب السكاني المتنامية منذ الوحدة الألمانية، عدداً من السكان يزيد حالياً عن 4,3 مليون نسمة. أما في المنطقة الصناعية على ضفاف نهري الراين والرور، حيث تتداخل المدن مع بعضها دون حدود فاصلة واضحة، فيعيش أكثر من أحد عشر مليون شخص، أي بمعدل 1100 شخص في كل كيلو متر مربع. ويقابل هذه المناطق ذات الكثافة السكانية العالية مناطق تقل فيها الكثافة السكانية بشدة، مثل أجزاء واسعة من أراضي مارك براندنبورغ، ومكلنبورغ – فوربومّرن.

تعد ألمانيا إجمالاً، وبمعدل 230 نسمة في الكيلو متر المربع واحدة من أكثر دول أوربا كثافة سكانية، ولكن مع ملاحظة أن هناك فارق واضح بين الولايات الألمانية الغربية والولايات الألمانية الشرقية التي شكلت جمهورية ألمانيا الديمقراطية سابقاً. تبلغ الكثافة السكانية في الولايات الألمانية الشرقية (الجديدة) وبرلين الشرقية 140 نسمة لكل كيلو متر مربع، بينما تبلغ 267 نسمة في الولايات الألمانية الغربية (القديمة).

سابقاً. تبلغ الكثافة السكانية في الولايات الألمانية الشرقية (الجديدة) وبرلين الشرقية 140 نسمة لكل كيلو متر مربع، بينما تبلغ 267 نسمة في الولايات الألمانية الغربية (القديمة).
يعتبر معدل المواليد في ألمانيا، البالغ تسعة مواليد لكل ألف نسمة في العام، من أدنى معدلات المواليد في العالم. حيث يقل عدد المواليد ويولدون أيضاً في وقت متأخر، وغالباً ما تلد النساء الطفل الأول في بداية الثلاثينات من عمرهن، ولا يزيد معدل المواليد لكل امرأة عن 1,3 طفل في الوقت الحاضر. ورغم ذلك ظل عدد سكان ألمانيا مستقرا في السنوات الأخيرة. وقد عادل النقص في المواليد حوالي 3 مليون مهاجر إلى ألمانيا. ويؤثر معدل المواليد المنخفض وارتفاع العمر المتوقع – الذي يصل لدى المواليد الذكور اليوم إلى 74,4 سنة، ولدى الإناث 80,6 سنة – على التركيب العمري للسكان. ومن المتوقع ارتفاع نسبة السكان فوق الـ 60 سنة من نسبة 23 في المائة اليوم إلى حوالي 30 في المائة عام 2030. وتزيد العلاقة التناسبية بين السكان العاملينوالسكان المتقاعدين لصالح نسبة الأشخاص الذين يصلون سن التقاعد.

لا تزال الأسرة هي الشكل المفضل للحياة المشتركة. فالغالبية العظمى من السكان تعيش في أسرة، وكل ثاني شخص تقريباً يحيا في كنف أسرة تقليدية، تتكون من زوج وزوجة وأطفال، مع وجود ميل إلى تكوين الأسر الصغيرة، وتزايد أعدادها. ويقيم كل رابع شخص في المدن الكبيرة بمفرده، أما في الريف والمدن الصغيرة فتقل هذه النسبة إلى كل سابع شخص. ويعيش حوالي 2,4 مليون شخص، معظمهم من النساء بمفردهن مع أطفالهن.

اللغة الألمانية


تنتمي اللغة الألمانية إلى مجموعة اللغات الهندوجرمانية الكبيرة، ثم إلى فروع اللغات الجرمانية في هذه المجموعة، ولها صلات قرابة مع اللغة الدنمركية، والنرويجية، والسويدية، وكذلك مع الهولندية والفلامية وأيضاً مع اللغة الإنجليزية. في أواخر العصور الوسطى كان هناك عدد كبير من اللغات الإقليمية المكتوبة. ومع الانتشار الواسع لترجمة الإنجيل التي قام بها مارتين لوثر، بدأت لغة فصحى موحدة، تستند في جوهرها إلى لغة الإدارات السكسونية (مايسنر)، تفرض نفسها تدريجياً.

توجد في ألمانيا لهجات كثيرة. وتكشف اللهجة وطريقة النطق غالباً عن المنطقة التي ينحدر منها المتكلم. فإذا تحدث على سبيل المثال شخص من منطقة مكلنبورغ مع شخص من منطقة بافاريا، كل بلهجته المحلية، لوجدا صعوبة كبيرة في التفاهم. وعاشت في الماضي على المنطقة المعروفة الآن بألمانيا، قبائل مختلفة، مثل الفرانكيون، والسكسونيون، والسوابيون، والبافاريون. أما اليوم فلم تعد هذه القبائل القديمة موجودة بشكلها الأصلي، لكن تقاليدها ولهجاتها مازالت حية لدى مجموعات إقليمية.

توجد اللغة الألمانية كلغة أم خارج ألمانيا في النمسا، وإمارة ليشتنشتاين، والجزء الأكبر من سويسرا، وفي تيرول الجنوبية (شمال إيطاليا) وفي شليزيا الشمالية (الدنمرك) وفي مناطق صغيرة في بلجيكا ولكسمبورغ على طول الحدود مع ألمانيا. كذلك حافظت الأقليات الألمانية في بولندا، ورومانيا، وبلدان الاتحاد السوفيتي السابق، على اللغة الألمانية جزئياً. واللغة الألمانية هي اللغة الأم لأكثر من 100 مليون إنسان، وكل عاشر كتاب تقريباً ينشر سنوياً في العالم يصدر باللغة الألمانية.



ملحوظة: الموضوع خاص بي ولا أحلل من ينقله دون أن يشير الى منتدى لكِ



يتبع













آخر مرة عدل بواسطة Dandoon : 14-06-2005 في 09:54 AM.






  #2  
08-06-2005, 09:21 PM

السلطانة
كبار الشخصيات
 
تاريخ التسجيل: Apr 2002
الموقع: بلاد الله
الردود: 5,533
الجنس: امرأة

الــولايــات الالــمــانـيـة



تتكون ألمانيا من 16 ولاية اتحادية، تتحمل كل منها مسئولية حكومية خاصة بها، ولبعض الولايات تاريخ طويل عريق. كانت ألمانيا عبر تاريخها مقسمة دائماً إلى ولايات. وكثيراُ ما تغيرت ملامح خريطة البلاد على مر العصور. أما الولايات بشكلها الحالي فقد نشأت بعد عام 1945 وعند تحديد الولايات، روعيت إلى حد ما الانتماءات السكانية والحدود التاريخية.

تألفت جمهورية ألمانيا الاتحادية، حتى توحيد ألمانيا عام 1990، من عشر ولايات في البداية، ثم من إحدى عشرة ولاية بعد إعادة ضم سارلاند في 1 يناير/كانون الثاني 1957. وقد تأسست هذه الولايات في المناطق التي كانت خاضعة لاحتلال القوى الغربية (الولايات المتحدة الأمريكية، بريطانيا العظمى، وفرنسا). وبعد نهاية الحرب، تأسست في منطقة الاحتلال السوفيتي أيضاً، والتي أقيمت عليها لاحقاً جمهورية ألمانيا الديمقراطية، خمس ولايات تم تحويلها عام 1952 إلى 14 منطقة إدارية. وعلى إثر الانتخابات الحرة الأولى، التي جرت في 18 مارس/آذار 1990، تقرر تشكيل خمس ولايات جديدة على أراضي ألمانيا الديمقراطية سابقاً. وحصلت هذه الولايات أساساً على الشكل الذي كانت عليه قبل 1952. في 3 أكتوبر/تشرين الأول 1990 انضمت جمهورية ألمانيا الديمقراطية، وبالتالي ولايات براندنبورغ،

ومكلنبورغ – فوربومّرن، وسكسونيا، وسكسونيا- أنهالت، وتورينغن إلى جمهورية ألمانيا الاتحادية، كما تم في نفس الوقت توحيد برلين الشرقية وبرلين الغربية.


بادن – فورتمبرغ

السكان:
10,601 مليون
المساحة:
35752 كم2
عدد السكان/كم2:
294
عاصمة الولاية:
شتوتغارت=Stuttgart

موقع الولاية



تتميز بادن – فورتمبرغ بالعديد من المناطق الطبيعية الخلابة: الغابة السوداء، بحيرة كونستانس (بودِن زيه)، وديان أنهار الراين والدانوب والنيكر، وجبال الألب السوابية الوعرة، ومنطقة "مارك غريفلر لاند" الوديعة، ومنطقة "كايزرشتول" الجبلية ذات المعالم المتميزة، والواقعة في سهل الراين الأعلى، كلها مناطق جميلة تجذب الكثير من السياح، الذين تفوق أعدادهم السنوية عدد سكان ولاية بادن – فورتمبرغ ذاتها.


وتعتبر ولاية بادن – فورتمبرغ في نفس الوقت موقعاً اقتصادياً هاماً، والولاية الأولى في ألمانيا من حيث التصدير. ولا يرجع السبب في ذلك فقط إلى أنها تضم العديد من الشركات العالمية، مثل دايملركرايسلر، وبوش، وبورشه، وساب، و آي.بي.إم، وإنما أيضاً بسبب المئات من الشركات الصغيرة والمتوسطة ذات المنتجات الخاصة المطلوبة عالمياً.

وقياساً إلى الناتج المحلي الإجمالي تحتل ولاية بادن – فورتمبرغ المرتبة الأولى في العالم من حيث الأموال التي تنفق على البحث العلمي. وتتركز البحوث على تكنولوجيا المعلومات، وتقنيات الطاقة والبيئة والتقنية البيولوجية. وتعد الجامعات التسع، والمعاهد الفنية العالية وعددها 39، ومراكز الأبحاث البالغ عددها 130 مركزاً بمثابة البنية الأساسية لتلك الجهود المستقبلية.


ولكن لا تقتصر السمات المميزة للولاية على الصناعات، والشركات والبحث العلمي فقط، فهناك أيضاً حوالي ألف متحف، ومسرحان تابعان للدولة، و150 مسرحاً بلدياً، وغيرها من المسارح المكشوفة والخاصة، والمهرجانات الموسيقية والسينمائية، و"أكاديمية قصر" سوليتوده" قرب شتوتغارت، وهي جميعها تعبير عن النشاط الذي يعم الحياة الثقافية. عاصمة الولاية هي شتوتغارت (588617 نسمة) وهي بمثابة القلب لأقوى منطقة صناعية في جمهورية ألمانيا الاتحادية. يجذب السياح إعجابهم بموقع شتوتغارت الخلاب في قاع أحد الأودية.

أما المدن الأخرى التي تستحق الزيارة أيضاً، فهي مدينة هايدلبرغ الجامعية (140259 نسمة)، وتقع على نهر النيكر. ويتميز الحي القديم من المدينة بالعديد من مباني عصر النهضة وبالأثر المتبقي من أحد القصور الشهيرة من القرن الرابع عشر. وتجذب مدينة فرايبورغ في منطقة برايزغاو (205102 نسمة) الزوار ببواباتها القديمة وكاتدرائيتها. ومن المعالم العمرانية المتميزة في مدينة مانهايم (306729 نسمة) تقسيمها في القرن 17 إلى مربعات تشابه رقعة الشطرنج. هذا علاوة على مدينـة كارلسـروهـه (278558 نسمة)، وفيها يتوجه 32 شارعـاً علـى شكل مروحـة إلى القصـر التاريخي فيها. وتمتاز مدينة أولم (117232 نسمة) الواقعة على نهر الدانوب بكاتدرائيتها التي يتوجها أعلى برج كنسي في ألمانيا، وتمثل الكاتدرائية شعاراً للمدينة. ومن المدن الهامة الأخرى في الولاية: هايلبرون (119304 نسمة)، وبفورتسهايم (117156 نسمة)، وتوبنغن
(81911 نسمة)، ورويتلينغن (110650 نسمة)
، ومدينة كونستانس (78504 نسمة) الواقعة على بحيرة كونستانس (بودِن زيه).

هايدلبرغ : الحي القديم والقصر



هايدلبرغ ملهمة الشعراء


جامعة هايدلبرغ .. اقدم جامعة فى ألمانيا


الشوارع المؤدية الى القصر التى على شكل مروحة في مدينة كارلس روهه




دولة بافاريا الحرة

السكان:
12,330 مليون
المساحة:
70549 كم2
عدد السكان/كم2:
173
عاصمة الولاية:
ميونخ

الموقع

تشير التسمية التاريخية "الدولة الحرة" إلى أن بافاريا جمهورية، وليست مملكة. وتفتخر هذه الولاية وسكانها بتاريخهم العريق الذي يرجع إلى القرن السادس الميلادي. ويرجع الفضل في الجاذبية السياحية الكبيرة التي تتمتع بها بافاريا إلى التراث الحضاري الغني وطبيعتها الساحرة أيضاً: مثل جبال الألب، ومنطقة ما قبل الألب ببحيراتها الساحرة، وغابة بافاريا وبها الحديقة الوطنية، ومنطقة الألب الفرانكونية، وجبال "فيشتل غيبرغه"، وغابة "شتايغرفالد"، وجبال "شبيسارت"، وغيرها الكثير من المناطق الطبيعية التي تجذب الزوار للاستمتاع بالطبيعة وللاستجمام.

تحولت الولاية من بلد زراعي الأصل إلى بلد صناعي وخدمي، يتميز بكفاءات علمية واقتصادية وتقنية من الدرجة الأولى في كافة الميادين المستقبلية. ومن الشركات المشهورة التي تضمها الولاية: سيمنز، بي. إم. دبليو، أودي، دازا أيروسبيس، وشركة مان. وتعد بافاريا في الوقت نفسه مركزا إعلاميا رائدا. وتشكل المنتجات الصناعية اليوم حوالي ٪35 من الناتج المحلي الإجمالي للولاية، بينما تزيد مساهمة قطاع الخدمات على النصف بكثير. وتضم الولاية 26 جامعة ومعهداً فنياً عالياً، وثلاثة مراكز ضخمة للبحث العلمي، وأحد عشر فرعاً لمعهد ماكس-بلانك، وسبع مؤسسات لجمعية فراون-هوفر، تشكل بنية تحتية ممتازة للبحوث العلمية.


وتنفق بافاريا كل عام أكثر من 50 مليون يورو لرعاية تراثها الحضاري، كالمحافظة على وتجديد المتاحف العديدة التي تشمل "متحف بيناكوتيك المعاصر" والمسارح الثابتة وعددها 33، والمكشوفة وعددها 34، وكذلك الإنفاق على المهرجان الموسيقى ذي الأهمية العالمية الذي يقام في مدينة بايرويت، ومهرجان الموكب المعبر عن آلام السيد المسيح في أوبرا أوبرآمرغاو، الذي يقام مرة واحدة كل عشرة أعوام.

أما العاصمة ميونخ (1260597 نسمة) فلها جاذبية خاصة متميزة وتقدم عروضاً متنوعة في حقول التعليم والثقافة، وتحفل بالعديد من الآثار، وتشتهر بإقامة أكبر الاحتفالات الشعبية في العالم "أكتوبرفست". وإلى جانب ميونخ، ونورنبرغ (488400 نسمة) تجذب بلدة "روتنبورغ أوب در تاوبر" (12000 نسمة) الزوار، لأنها كبلدة فرانكونية قديمة من عصر القيصرية، ظلت منذ حرب الثلاثين عاماً داخل السور المحيط بها دون تغيير يذكر. أما مدينة الأسقف القديمة فورتسبورغ (127966 نسمة) التي تشتهر ببناياتها على الطراز الباروكي فهي ليست مجرد مقصد للسياح، وإنما أيضاً مركز لزراعة الكروم وتجارة النبيذ الفرانكوني. وترجع شهرة مدينة بامبرغ (69430 نسمة) إلى كونها مدينة فرانكونية قيصرية قديمة، وبها أيضاً مقر للأسقفية وحي تاريخي. ولمدينة ريغنسبورج (125676 نسمة) سحر تاريخي كذلك. وتشتهر مدينة بايرويت (73661 نسمة) بمهرجان موسيقي تعرض فيه أعمال ريشارد فاغنر في دار الأوبرا المقامة على "الربوة الخضراء".

شارع ليوبولد فى ميونخ


قصر " Nymphenburg " وكما تظهر البحيرة والمنظر الرائع حولها


منظر للنهر بالقرب من حديقة الحيون


منظر من أعلى البرج ويظهر مدينة ميونخ وأيضاً ملعب المدينة الرئيسي


بحيرة شتارنبرج " Starenberg Lake " تبعد عن ميونخ بالقطار تقريبا 15 دقيقةلاجل النزهات النهرية



جانب أخر من نفس البحيرة


خط التلفريك المؤدي الى قمة جبل جارمش الذي لا تسيح ثلوجه


قصر الاحلام " Dream Castle of Bavaria "
قصر " KingLudwingIIs " قصر الملك لودفيج التاني
يتميز هذا القصر بجماله من الداخل من حيث الرسومات والأثاث بالإضافة الى أن كل زاوية من زواياه تطل
على منظر طبيعي مختلف ولذلك سمي قصر الأحلام وفعلا يستحق هذه التسمية



يتبع














  #3  
08-06-2005, 09:22 PM

السلطانة
كبار الشخصيات
 
تاريخ التسجيل: Apr 2002
الموقع: بلاد الله
الردود: 5,533
الجنس: امرأة
ولاية برلين

السكان:
3,388 مليون
المساحة:
892 كم2
عدد السكان/كم2 :
3793
عاصمة الولاية:
برلين

الموقع


تشهد مدينة برلين تحولات اقتصادية منذ إعادة اختيارها كعاصمة للبلاد، تصاحبها إجراءات ذات آثار موجعة، إلا أن آفاق المستقبل جيدة: فبفضل كونهما مركز الثقل السياسي للجمهورية، وبوابة نحو شرق أوربا، وتمتعها ببنية تحتية ممتازة، فإن برلين وإقليمها يتمتعان بمكانة لا تقارن. ومن المميزات البارزة التي تتمتع بها برلين الارتباط الوثيق فيها بين البحث العلمي والتطور والإنتاج والتسويق.

وبسبب عملية الانكماش الاقتصادي وقت الحرب الباردة، لم يبق في برلين سوى قليل من الشركات الصناعية الكبرى، مثل شركة الأدوية العملاقة "شيرنغ". ويتوقف مستقبل المدينة كموقع صناعي على تحديث فروع الصناعات التقليدية، مثل الهندسة الكهربائية، وبناء السيارات، والكيمياء، والصيدلة، والهندسة الميكانيكية، إضافة إلى إقامة وتوسيع صناعات في مجالات جديدة تتسم بالنمو الاقتصادي كالتكنولوجيا الذكية.

توجد في برلين ثلاث جامعات، وأربعة معاهد عليا للفنون، والمعهد الاقتصادي الأوربي العالي، وتسعة معاهد فنية عالية، ونحو 250 مركزاً للبحث العلمي خارج الجامعات، وعدد كبير من الشركات المتوسطة والصغيرة في مجال التكنولوجيا، تشكل جميعها قاعدة للنمو الاقتصادي، الذي يشارك فيه أيضا عديد من شركات الاتصالات وتلك العاملة في قطاع الإعلام.

تصدر في برلين عشر صحف يومية، وأربعة صحف أيام الآحاد، وإحدى عشر مجلة تعني بشئون المدينة، واثنتا عشرة مجلة إعلانات. ويعد هذا أكبر تنوع صحفي في أوربا. وتضم برلين أيضاً عدداً كبيراً من وكالات الأنباء الألمانية والأجنبية، ومراسلين لوسائل الإعلام الوطنية والدولية، التي ترسل تقاريرها إلى كافة أنحاء العالم. كما يوجد في برلين 210 دور نشر تجعلها واحدة من أكبر المدن الألمانية في هذا المجال. ويبلغ عدد البرامج الإذاعية الإقليمية التي تُبث من برلين 25 برنامجاً تتناول أيضاً نواحي التنوع الثقافي للمدينة.

يضاف إلى ما تقدم المتاحف ومجموعات التحف الفنية المعروضة في جزيرة المتاحف، وفي المنتدى الثقافي، وفي حي دالم، وتتمتع كلها بمكانة عالمية. تضفي دور الأوبرا، والمسارح، وقاعات العروض الموسيقية، والمكتبات العامة، واحتفالات أسابيع برلين الفنية، ومهرجان برلين السينمائي الدولي، واللقاءات المسرحية، ومهرجان موسيقى الجاز على العاصمة الثقافية الأوربية جاذبية خاصة.

ويعتبر حي المقار الحكومية والبرلمان منطقة جذب سياحي، حيث ينجذب زوار كثيرون إلى قبة مبنى الرايخستاج (برلمان الرايخ سابقاً) الذي تم تحويله إلى مقر للبوندستاغ (البرلمان الاتحادي الألماني)، ولدائرة المستشار الاتحادي في منطقة "شبري بوغن" . ومن نقاط الجذب الأخرى: وسط المدينة الشرقي، من ميدان باريس وبه بوابة براندنبورغ حتى ميدان ألكسندر بلاتس، ووسط المدينة الغربي من كورفرستندام حتى قصر شارلوتنبورغ الذي يرجع إلى القرنين الـ 17، والـ 18.

بوابة براندنبورغ.. اشهر معالم المدينة


مبنى الرايخستاج (برلمان الرايخ سابقاً )


قصر شارلوتن بورغ

حديقته


المتحف القديم


***********************

ولاية براندنبورغ
السكان:
2,593 مليون
المساحة:
29476 كم2
عدد السكان/كم2 :
88
عاصمة الولاية:
بوتسدام

الموقع


خص تيودور فونتانه في القرن التاسع عشر براندنبورغ بوصف جمالها ومناطقها الطبيعية الأصيلة. ومازال الكثير من آثارها في حالة جيدة: حوالي 350 قصراً كبيراً وصغيراً توجد في هذه الولاية، نخص منها بالذكر، علاوة على قصر سانسوسي في مدينة بوتسدام، قصر راينسبرغ، وقصر برانيتس في مدينة كوتبوس.


تعتبر براندنبورغ منخفضة الكثافة السكانية مقارنة بالولايات الألمانية الاتحادية الأخرى، ويجري عبر أراضيها الهضبية نهرا هافل، و شبريه. وتمارس في الولاية حماية الطبيعة في الحدائق الطبيعية الكثيرة، والمناطق الموضوعة تحت الحماية الطبيعية، والمحميات البيولوجية، كما في أوكرمارك، ومروج وادي الإلبه، وشورف هايده، وغابة الشبريه، والحديقة الوطنية "وادي أودر الأدنى" التي يقع جزء منها في أراضي بولندا المجاورة.


كان يُطلق على براندنبورغ في قديم الزمان "مرملة الإمبراطورية الرومانية المقدسة للأمة
الألمانية" بسبب أراضيها الرملية الجرداء. أما اليوم فتتحول البنية الاقتصادية للولاية
بشكل متزايد من الزراعة ذات المحاصيل التقليدية كالحنطة والبذور الزيتية إلى القطاعات الصناعية مثل السيارات، والماكينات، والإلكترونيات، والبصريات، وإنتاج الطاقة، وتقنية البيئة، والمواد الغذائية، والصناعات الكيماوية. وحققت صناعة السينما في مدينة السينما العريقة بوتسدام – بابلسبرغ تقدماً ملموساً من خلال استوديوهات الإنتاج السينمائي والتلفزيوني، والمعهد العالي للسينما والتلفزيون، ومركز التقنية العالية والعديد من شركات القطاع الإعلامي. وتضم الولاية جامعات في مدن فرانكفورت/أودر، وكوتبوس، وبوتسدام، وخمس معاهد فنية عليا، و 15 مركزاً تكنولوجياً جعلت المنطقة إحدى المراكز الهامة للبحث العلمي في ألمانيا.

تشتهر العاصمة البراندنبورغية بوتسدام (129324 نسمة) بقصورها الفردريكانية وحدائقها – الواقعة وسط منطقة بحيرات نهر هافل- وقد أصبحت جزءاً من التراث الحضاري والطبيعي العالمي لليونسكو. أما المدن الأخرى في الولاية فهي كوتبوس (108491 نسمة) ذات الأهمية التاريخية، وهي ثاني أكبر مدينة في ولاية براندنبورغ، وتضم حديقة برانيتس، وهي آخر الحدائق الطبيعية الألمانية الكبرى من القرن 19، وكانت تعود لهيرمان أمير منطقة بوكلار-موسكاو. أما مدينة فرانكفورت/أودر (79784 نسمة) الواقعة إلى الشرق من برلين، فهي مركز هام للحركة التجارية مع دول شرق أوربا، وتوجد بها جامعة جديدة تسمى جامعة أوربا فيادرينا، المؤسسة عام 1991 على التقاليد القديمة.

بوتسدام: قصر سانسوسي


قصر راينسبرج



يتبع














  #4  
08-06-2005, 09:23 PM

السلطانة
كبار الشخصيات
 
تاريخ التسجيل: Apr 2002
الموقع: بلاد الله
الردود: 5,533
الجنس: امرأة
مدينة الهانزا الحرة بريمن

السكان:
0,66 مليون
المساحة:
404 كم2
عدد السكان/كم2 :
1633
عاصمة الولاية:
بريمن

الموقع


تنتمي مدينة الهانزا الحرة بريمن، إلى جانب بافاريا، وهامبورغ، وسكسونيا إلى الكيانات المستقلة التي نشأت قبل عام 1945، وهي تتكون من بلدية مدينة بريمن، ومدينة بريمرهافن التي تقع على نهر فيزر على بعد 65 كم شمال بريمن، وتفصل المدينتين أراض تابعة لولاية سكسونيا السفلى.

يعتمد اقتصاد بريمن على الموانئ، والملاحة البحرية، والعلاقات التجارية الدولية، والمنتجات الصناعية رفيعة المستوى. وترسو في مينائي بريمن وبريمرهافن نحو 10000 باخرة تربط المرفأين بحوالي 1000 ميناء في كافة أنحاء العالم. ولا يضم ميناء بريمرهافن أكبر ساحة في أوربا لتحميل وتفريغ الحاويات فقط، بل هو أيضاً أهم مركز لشحن السيارات في أوربا.

وتعد بريمن، علاوة على هذا، إحدى المراكز الألمانية لصناعات المواد الغذائية والمشروبات، وأشهرها: القهوة، والشوكولاته، والدقيق، ومنتجات الألبان، والتوابل، ومنتجات الأسماك، والبيرة. ويتم في مركز بريمن للملاحة الجوية والفضائية تطوير وتصنيع العديد من المكونات الأساسية اللازمة للصواريخ والأقمار الصناعية وطائرات ايرباص. هذا إضافة إلى الصناعات الكهربائية والإلكترونية، وفروع التقنية العالية.

تتركز الدراسة في جامعة بريمن في مجال علوم الهندسة والعلوم الطبيعية. ومن المراكز القيادية في مجال البحوث العلمية الأساسية معهد بريمن للتقنية الإشعاعية التطبيقية، ومعهد بريمن لاقتصاد المواصلات البحرية والعمليات اللوجستية. وهناك أيضاً مركز الدراسات البحرية وحماية البيئة الاستوائية، ومعهد ماكس بلانك لعلوم الأحياء البحرية المجهرية وهما يعملان على تطوير مفاهيم حديثة لبحوث البحار.

من أهم المعالم البارزة التي تجذب الزوار إلى بريمن ميدان السوق (ماركت بلاتس) وبه دار البلدية التي ترجع إلى عصر النهضة، وتمثال رولاند، وكاتدرائية "سانت بيتري" القوطية، وشارع بوتشر "بوتشر شتراسه" الشهير، وحي "شنور" التاريخي. أما سوق بريمن التي تقام في الخلاء على مرج "بورغرفايده" فيربو عمرها على 960 عاماً، وهي من أكبر الأسواق السنوية في ألمانيا.

وتعرض قاعه الفن، ومتحف فيزربورغ الجديد، ودار غرهارد-ماركس، ودار باولا-بيكر-مودرزون أعمالاً فنية هامة. كما يعرض المتحف الألماني للملاحة البحرية في بريمرهافن مجموعة مقتنيات تثير الإعجاب من كافة عصور الملاحة البحرية. أما عشاق الموسيقى والمسرح فيجدون في مسرح ميدان غوته، وفرقة شكسبير في بريمن، ومهرجان بريمن الموسيقي السنوي، وأكاديمية الخريف الدولية ما ينشدونه.

ميدان السوق ودار البلدية... الماركت بلاتس و الرات هاوس


إضافة للبحث والخدمات يُنظر للسياحة على أنها أمل المنطقة. يُعتبر متحف السفن كالغواصة فيلهلم باور Wilhelm Bauer والسفينة ذات السواري الثلاث زويتي ديرن "Seute Deern" إضافة إلى المعرض البحري Schaufenster Fischereihafen، من أهم مراكز الجذب السياحي. ومن لا يكتفي بعد جولة بحرية في المرفأ عليه الاقتداء بالمهاجرين القدامى وبداية رحلة سياحية إلى العالم البعيد عبر البحار على متن فندق عائم

قصر و متحف شونَبِك


Universum science center


السفينة ذات الثلاث سواري " زويته ديرن" فى بريماهافن


منظر لسوق بريمن لرأس السنة الميلادية


*************************

هــــــــــ ( هــامبـــورغ) ـــــنـــــــــــا
مدينة الهانزا الحرة
السكان:
1726 مليون
المساحة:
755 كم2
عدد السكان/كم2 :
2271
عاصمة الولاية:
هامبورغ

الموقع



هامبورغ هي ثاني أكبر مدينة ألمانية، وأهم ميناء بحري ألماني، وأكبر مركز للتجارة الخارجية الألمانية. اتخذت مئات الشركات من الصين واليابان وتايوان على سبيل المثال من هامبورغ مقراً لفروعها. ويوجد في هامبورغ إجمالاً 3000 شركة تعمل في الاستيراد والتصدير. وتتمثل الصناعات التقليدية المرتبطة بالموانئ في صناعة أحواض السفن، ومحطات تكرير النفط، وورش تصنيع المواد الخام الأجنبية وتحسين المنتجات الأولية.

بعد عمليات التحول الهيكلي التي نفذت بالكامل، تطورت هامبورغ لتصبح من أهم المراكز الكبرى للخدمات في شمال أوروبا. وتشكل المجالات الاقتصادية ذات التوجه المستقبلي، مثل صناعة الطائرات المدنية، والصناعات الإلكترونية الدقيقة وقطاع الاتصالات، الأساس الحديث لمستقبل المدينة الاقتصادي.

ورغم أن هامبورغ هي ثاني أكبر موقع صناعي في ألمانيا، وإقليم كبير يضم أربعة ملايين نسمة، إلا أنها واحدة من أكثر مدن ألمانيا خُضرة: تغطي الحقول الزراعية والبساتين، والحدائق العامة والمسطحات المزروعة، والغابات والمستنقعات والمروج 40 في المائة من مساحتها الإجمالية. وتشكل المناطق الطبيعية المحمية 28 في المائة من مساحة المدينة. وإضافة إلى الحدائق العامة الكثيرة يوجد في المدينة أكثر من 240000 شجرة، كما أن مقبرة أولسدورف المصممة على هيئة حديقة عامة هي أكبر مقبرة من نوعها في العالم.

كانت مدينة التجار هامبورغ ولا تزال واحة للحرية والتسامح، وهي في نفس الوقت مدينة التعليم والثقافة. فالمعاهد العالية العشرة تجعل من هامبورغ مركزاً للتعليم والبحث العلمي والتطور، ودار الأوبرا والمسارح الحكومية الثلاثة ونحو 25 مسرحاً خاصاً، وكذلك مجموعات الأعمال الفنية رفيعة المستوى التي تضمها قاعة الفنون تساهم في منح المدينة طابعاً ثقافياً مميزاً.

ومن الأماكن التي تستحق المشاهدة في هذه المدينة ذات الموقع الساحر على ضفاف نهري إلبه، وألستر، وكنيسة ميشائيل التي يطلق على برجها تسمية "ميشِل"، والميناء الجميل. وبين منازل التجار ذات التقليد العريق، والمسارح الشهيرة تنشأ دائماً أحدث النزعات والاتجاهات الجديدة. وهكذا تحظى هامبورغ ذات الـ 1200 عاماً بإعجاب وتقدير العامة والمهتمين بالأنشطة الثقافية على حد سواء. اما منطقة "سانت باولي" ومنطقة "ريبربان" التي تعج بالحياة الصاخبة فلا يحبذ زيارتهما وذلك للمناظر اللا اخلاقية من حياة الليل والمجون فيهما .

حي المخازن


الميناء واحلى اكلات السمك



النفق القديم بني سنة 1911 ،، وطوله 426 متر تحت الماء



بلانكه نيزه ... ارقى الاحياء السكنية .. على الإلبه


بحيرة الالستر ... لن تنسوها


مبنى البلدية .. بني سنة 1886 ... يطل على الالستر طبعاً



حي يونغفانغشتيغ jungferstieg قلب هامبورغ النابض اهم احياء المدينة واغلى مراكز التسوق واجملها




Chile haus روعة التشييد


هامبورغ الجمال باختصار والصورة ادق برهان



يتبع













آخر مرة عدل بواسطة السلطانة : 08-06-2005 في 09:29 PM.

  #5  
08-06-2005, 09:31 PM

السلطانة
كبار الشخصيات
 
تاريخ التسجيل: Apr 2002
الموقع: بلاد الله
الردود: 5,533
الجنس: امرأة
ولاية هيسّن

السكان:
6078 مليون
المساحة:
21114 كم2
عدد السكان/كم2 :
287
عاصمة الولاية:
فيسبادن

الموقع

تعتبر ولاية هيسّن اليوم إحدى المراكز الاقتصادية الكبرى في ألمانيا، ومن أكثر أقاليم أوربا ديناميكية. تضم الولاية مجالات صناعية أربعة هي الكيمياء والسيارات والماكينات والكهرباء، وقد ساهمت هذه المجالات مع مدينة فرانكفورت - كمركز كبير للخدمات والبنوك، ومقر للبنك المركزي الألماني، والبنك المركزي الأوربي، وأكثر من 400 بنك تجاري، وأكبر بورصة في ألمانيا- في وصول الولاية إلى المكانة الاقتصادية القوية التي تتمتع بها.

تتمثل العوامل الحاسمة للنجاح الاقتصادي في موقع هيسّن المتوسط، وكونها عقدة لشبكات المواصلات الجوية، والمائية والسكك الحديدية. ويحتل مطار فرانكفورت راين/ماين المرتبة الأولى في أوربا في مجال الشحن، والمرتبة الثانية في مجال نقل الركاب، وأصبح أكبر مقر عمل محلي في ألمانيا. وفي مؤسسة هيسّن للتكنولوجيا تتعاون الشركات والمراكز العلمية وحكومة الولاية من أجل الابتكار والتجديد ورفع قدرة الولاية على المنافسة. وتضم الولاية خمس جامعات، وخمسة معاهد عالية، ومعهدين عاليين للفنون يدرس فيها جميعاً نحو 153000 طالبة وطالب.

علاوة على هذا، تضم ولاية هيسّن، التي تشكلت حدودها الحالية عام 1945 من المناطق السابقة لإمارة هيسّن-دارمشتات وأراضي بروسيا، عدداً كبيراً من المتاحف والمعارض. الأحداث الثقافية العالمية المتميزة في الولاية هي معرض الكتاب في فرانكفورت، أكبر معارض الكتاب في العالم، ومعرض الفنون "دوكومنتا" في مدينة كاسّل. وتقام مهرجانات شهيرة في باد هرسفلد، وفيتسلار، وفيسبادن، وراينغاو.


أما المدن التي تحيط بها طبيعة ساحرة فهي المدن الجامعية: ماربورغ (77083 نسمة)، وغيسِن
(73439 نسمة)، وفيتسلار (53500 نسمة) التي تشتهر بأحيائها التاريخية التي تستحق الزيارة. وتقع مدينة فولدا (61728 نسمة) ذات الطابع الباروكي ومقر الأسقفية في شرق هيسّن. أما العاصمة فيسبادن
(270109 نسمة) فهي منطقة استشفاء محببة ومقر لدائرة الجنايات الاتحادية، والدائرة الاتحادية
للإحصاء. ولا ترجع كنية "ماين هاتن" التي تطلق على مدينة فرانكفورت (646550 نسمة) إلى ناطحات السحاب فقط، وإنما أيضاً بسبب أهمية المدينة كمركز تجاري واقتصادي وتعليمي وثقافي. وتتميز مدينة كاسّل
(194766 نسمة) الواقعة في شمال الولاية، والتي دمرت إلى حد بعيد جداً أثناء الحرب العالمية الثانية، بأنها مركز ثقافي واقتصادي له جاذبية عالمية. أما المدن الأخرى الهامة فهي: دارمشتات (138242 نسمة) وهي مقر لجهات مختلفة منها الأكاديمية الألمانية للغة والشعر، ومركز اتحاد الكتاب الألماني (بين)، ومدينة أوفنباخ (117535 نسمة) على نهر الماين، ومدينة روسلسهايم (60222 نسمة) المعروفة بصناعة السيارات (أوبل).

ناطحات السحاب في فرانكفورت


قصر هيركولوس فى كاسل


قصر بولونجارو .. فرانكفورت

**************************************

ولاية مكلنبورغ - فوربومّرن

السكان:
1760 مليون
المساحة:
23173 كم2
عدد السكان/كم2:
77
عاصمة الولاية:
شفيرين

الموقع


يتميز "بلد الألف بحيرة" بطابعه الزراعي الغالب، والطبيعة المحتفظة بهيئتها الأصلية. كما تتسم الولاية بشواطئها المتنوعة ذات الآفاق الممتدة، وأراضيها الداخلية المختلفة ذات الهضاب الرقيقة المتموجة، وحقولها ومراعيها وغاباتها مترامية الأبعاد. ولهذا تحظى الزراعة هنا بأهمية أكبر من مثيلتها في الولايات الاتحادية الأخرى.

أهم المحاصيل الزراعية بشكل خاص هي الحبوب، والبذور الزيتية (السلجم) والبطاطس، ويتم استغلال 80 في المائة من إجمالي الأراضي الزراعية البالغة 1,3 مليون هكتار من قبل شركات زراعية تزيد مساحة مزارع كل منها عن 500 هكتار.

حققت عملية التحول من نظام الاقتصاد المخطط إلى اقتصاد السوق تقدماً طيباً. ومن القطاعات الاقتصادية الهامة: بناء السفن، وصناعات المواد الغذائية والمشروبات، والعمارة، والماكينات، ومواد البناء والصناعات الخشبية. ولا زالت الموانئ البحرية تحتفظ بأهميتها الاقتصادية.

تمثل السياحة أحد القطاعات الاقتصادية الهامة، ومن أشهر مناطق جذب السياح جزيرة روغن، أكبر الجزر الألمانية. وتولي الولاية عناية فائقة للعمل على تقليل الأضرار البيئية الناجمة عن السياحة المتزايدة إلى حد أدنى قدر الإمكان. ويشهد على الأهمية التي تحظى بها الطبيعة والحفاظ على البيئة وجود 283 محمية طبيعية، و 110 من المناطق الخاضعة للحماية الطبيعية، وثلاث حدائق وطنية، ومحميتان بيولوجيتان. ومما يجذب السياح إلى ولاية مكلنبورغ – فوربومّرن قصورها ومبانيها التاريخية الساحرة، والمهرجانات الموسيقية الصيفية التي تقام فيها.

كذلك فإن مدن الولاية جديرة بالزيارة: شترالزوند (60663 نسمة) بمجموعة مبانيها الفريدة من العصر القوطي المتأخر حتى العصر الكلاسيكي، وهي نقطة انطلاق مثالية لزيارة جزيرة روغن. أما روستوك
(200506 نسمة) فهي مدينة هامة، بها ميناء بحري وجامعة تأسست عام 1419، وهي من أقدم الجامعات في شمال أوربا، وتعد روستوك في الوقت نفسه مركزاً لأهم الأقاليم الاقتصادية في ولاية مكلنبورغ – فوربومّرن. وستشهد منطقة السفن الشراعية بالقرب من روستوك، قبالة ساحل مكلنبورغ على بحر البلطيق، مسابقات الألعاب الأوليمبية 2012 في حالة فوز مدينة لايبزغ باستضافتها. عاصمة الولاية هي مدينة شفيرين
(101267 نسمة) وتقع على حافة منطقة بحيرات مكلنبورغ، وتجذب عددا كبيراً من الزوار، كونها ثاني أكبر مدن الولاية، وتتميز بالحي القديم الذي تم ترميمه وتجديده بشكل جميل، وبقصرها الذي شهد أعمال تجديد في القرن 19 وهو مقام على جزيرة في بحيرة شفيرين. وتعتبر مدينة نويبراندنبورغ (79041 نسمة) مركزاً اقتصادياً وثقافياً في شرق ولاية مكلنبورغ – فوربومّرن، وتحيط بها حلقة من التحصينات وأربع بوابات مازالت باقية بالكامل منذ العصور الوسطى.


يتبع














  #6  
08-06-2005, 09:33 PM

السلطانة
كبار الشخصيات
 
تاريخ التسجيل: Apr 2002
الموقع: بلاد الله
الردود: 5,533
الجنس: امرأة
ولاية سكسونيا السفلى < نيدرزاكسن

السكان:
7956 مليون
المساحة:
47616 كم2
عدد السكان/كم2:
166
عاصمة الولاية:
هانوفر

الموقع


ولاية سكسونيا السفلى هي ثاني أكبر ولايات جمهورية ألمانيا الاتحادية، وتمتد حدودها من جزيرة بوركوم في بحر الشمال، التي يسود فيها مناخ أعالي البحار، وحتى جبال الهارتس، بمناطقها الصالحة دائماً لرياضة التزلج الشتوية. وبين هاتين المنطقتين تقع منطقة هانوفر ذات التجمع السكاني الكثيف، والمروج مترامية الأطراف، وسهول هيلدسهايم التي تعد أخصب أراضي ألمانيا.

ورغم استغلال ثلثي مساحة سكسونيا السفلى زراعياً، إلا أن الولاية لا تصنف كبلد زراعي: فإلى جانب الصناعات التقليدية مثل بناء السفن، وصناعات الفولاذ والصناعات الكيماوية، توجد أيضاً الصناعات الإلكترونية، وصناعات الكمبيوتر، وقبل كل ذلك صناعة السيارات لدى شركة فولكسفاغن المساهمة، وهي أكبر شركات الولاية، ومقرها مدينة فولفسبورغ (121805 نسمة). وتوجد في المدينة أيضاً مؤسسة فولكسفاغن الوقفية، وهي أكبر مؤسسة وقفية ألمانية غير حكومية لتشجيع العلوم. وتضم ولاية سكسونيا السفلى أحد عشر معهداً عالياً، إضافة إلى معهدين عاليين للفنون، وثلاثة عشر معهداً فنياً عالياً، و نحو 120 مركزاً للبحث العلمي ونقل التقنية في المعاهد العالية. وساهم معرض هانوفر، ومعرض "سيبيت" للكمبيوتر والاتصالات في جعل هانوفر أهم مركز للمعارض في العالم.

ينشد ملايين الزوار الراحة والاستجمام في جزر فريزيا الشرقية السبع، وفي منطقة الهارتس، ومنطقة فيزر الجبلية، وفي غابة تويتوبورغ، وعلى مروج لونه بورغ. ومن مناطق جذب الزوار أيضاً "الأراضي القديمة"، وخاصة وقت إزهار شجر التفاح، وهي تعد أكبر مزارع الفاكهة في أوربا، وتقع على مشارف مدينة هامبورغ. وهناك تبدأ منطقة "المثلث الرطب"، وهي الأراضي السهلية الواقعة بين مصبي نهر إلبه ونهر فيزر وبين منطقة انحسار بحر الشمال، التي تشكل أكبر الحدائق الطبيعية في ألمانيا.

علاوة على مدينة هانوفر (515001 نسمة) ومدينة براونشفايغ (245816 نسمة) وهي ثاني أكبر مدن الولاية، يجذب عدد كبير من المناطق ذات المراكز التاريخية الزوار من داخل ألمانيا وخارجها. ومن بين تلك المناطق "تسيلله"، مدينة الدوق الحاكم سابقاً (72127 نسمة) على الحافة الجنوبية لمروج لونه بورغ. وتتميز المدينة بنواتها القديمة المحكمة، وبوجود قصر من عصر النهضة. وكذلك مدينة غوسلار (45000 نسمة) وهي إحدى المدن الألمانية القليلة التي نجت من التدمير في الحرب العالمية الثانية. وتضم مدينة غوسلار القديمة قصر القيصر الذي يرجع للعصور الوسطى "كايزر بفالس"، وهو من الآثار التي تحويها قائمة اليونسكو للتراث الحضاري والطبيعي العالمي. وتفخر مدينة هيلدسهايم (103990 نسمة) بتراث مماثل أيضاً يتمثل في الكاتدرائية الرومانية وكنيسة ميشائيل. وفي بلدة كلاوستال – تسيلّرفيلد (15413 نسمة) شواهد من القرن الثامن عشر، بسبب غناها بخام الحديد وكونها آنذاك أحد أهم المراكز الصناعية في العالم. ويوجد في فولفنبوتل (53602 نسمة) التي كانت ذات يوم مقراً للأمير حي تاريخي تم تجديده، وكذلك أكبر مكتبات العصور الوسطى في العالم

فولفسبورغ مدينة السيارات


قصر تسيلله اقدم مبنى فى المدينة


قصر كليمنسفيرث1737-1747


****************************

ولاية شمال الراين- وستفاليا

السكان:
18052 مليون
المساحة:
34082 كم2
عدد السكان/كم2:
528
عاصمة الولاية:
دوسلدورف

الموقع


هي أكبر ولاية ألمانية من حيث عدد السكان. كانت صورتها في الماضي تكاد تقتصر على مداخن المصانع، وأبراج مناجم الفحم، والأفران العالية، ولكنها أتمت في العقود الأخيرة تحولاً هيكلياً جذرياً واسع النطاق. وتحولت من بلد الفحم والفولاذ إلى بلد الفحم والفولاذ ومجالات صناعية أخرى جديدة ذات مستقبل باهر.

إن المطلب الذي نودي به في الستينات من القرن السابق "سماء زرقاء فوق نهر الرور" قد تحقق منذ وقت طويل. ويستغل نحو 52 في المائة من مساحة ولاية شمال الراين – وستفاليا في الزراعة، وتبلغ نسبة الغابات فيها 25 في المائة. وتعد منطقة الرور في نفس الوقت، بعدد سكانها البالغ 4,8 مليون نسمة، أكبر المناطق الصناعية في ألمانيا. وتبلغ نسبة العاملين في قطاع الخدمات اليوم نحو ثلثي القوى العاملة في الولاية.

ارتبط هذا التحول الهيكلي دائماً بعمليات تجديد في البيئة أيضاً: ومن خلال الشركات الابتكارية العاملة في مجال حماية البيئة، أصبحت الولاية مركزاً رائداً لتقنية البيئة في أوربا. والولاية علاوة على هذا موقع هام لشركات التأمين والمالية ولإقامة المعارض. وهي أيضاً ولاية الوسائل الإعلامية، كونها تضم أكثر من 600 شركة، و 1300 مؤسسة لإنتاج برامج الكمبيوتر.

أقيمت في العقود الثلاثة الماضية شبكة كثيفة ومتنوعة من الجامعات والمعاهد العليا بلغ عددها 52 جامعة ومعهداً عاليا، في أكثر من 70 موقع. وتوجد شبكة من المراكز التكنولوجية وجهات نقلها، تعمل على توصيل معارف الجامعات والمعاهد العليا الفنية وخبرتها المتخصصة إلى الشركات المتوسطة والصغيرة للاستفادة منها.

ومن المدن الجديرة بالزيارة نجد: دوسلدورف (569364 نسمة) والعاصمة الاتحادية السابقة بون
(302247 نسمة)، ومدينة كولونيا (962884 نسمة) القائمة على أراضي ذات تاريخ روماني حافل متميز، ويوجد في ظلال كاتدرائيتها العديد من الآثار التي ترجع إلى 2000 عام خلت، وعدد من المتاحف الهامة. أما آخن (243825 نسمة) فهي أقصى المدن الألمانية صوب الغرب، وذات أهمية في التاريخ الأوربي كمركز لتتويج الحكام. وتتمتع مدينة مونستر (265609 نسمة) التي تضم الأسقفية والجامعة، بوجود حي وسط المدينة التاريخي، وهي مركز لعدد كبير من الكنائس التي تحفل بها "أراضي مونستر". وتتميز مدينة الهانزا الوستفالية "باده برون" (139084 نسمة) التي كانت مقراً للقيصر والأسقفية، بصفة خاصة بكاتدرائيتها الكبيرة ذات الأجنحة الثلاثة التي تعود للعصور الوسطى المتأخرة. وتستند مدينة نويس (150013 نسمة) إلى تاريخ يزيد عن 2000 عام، وهي بذلك إحدى أقدم المدن في ألمانيا. هذا إضافة لكثير من مدن منطقة الرور تضفي على ولاية شمال الراين- وستفاليا تنوعاً، نذكر منها مدينة دورتموند (588994 نسمة)، إيسّن (595243 نسمة)، وفوبرتال (366434 نسمة) التي تضم مسرح "بينا باوش" الراقص الشهير.

كاتدرائية مدينة كولونيا


بلدية آخن


كاتيدرائية آخن


الحي القديم فى اورتس كيرن آخن


أما للشوبينج فى آخن ، فعليكم بأسماء هذه الشوارع
- Adalbertstra&szlig;e <<<<< آدَلبرت شتراسه
Gro&szlig;k&ouml;lnstra&szlig;e<<<< غروس كولن شتراسه
Altstadt<<< المدينة القديمة ( او وسط البلد) down town

* حدائق ومنتزهات
- Der Kurpark Monheimsallee

Der Kurpark BurtscheidIm

Der LousbergDer Lousberg,


يتبع














  #7  
08-06-2005, 09:35 PM

السلطانة
كبار الشخصيات
 
تاريخ التسجيل: Apr 2002
الموقع: بلاد الله
الردود: 5,533
الجنس: امرأة
ولاية رينانيا - البلاتينات

السكان:
4049 مليون
المساحة:
19847 كم2
عدد السكان/كم2:
203
عاصمة الولاية:
ماينتس

الموقع


تقع ولاية رينانيا البلاتينات (راينلاند – بفالتس) ف